23 ديسمبر، 2024 6:11 م

الئ دولة رئيس الوزراء‎

الئ دولة رئيس الوزراء‎

لا يخفئ علئ كل عراقي متابع لقضايا الفساد والمفسدين بأن الفساد قد استفحله هيئة النزاهة وعلئ رأسها القاضي الدمج علاء الساعدي الذي لم يجلس علئ كرسي القضاء يومآ واحدآ ليصبح قاضيا من القضاة الدمج مدعوم من ابن عمه عباس هاشم الساعدي بهلوان الدائرة القانونيه لرئاسة الوزارة والحيل الفسادية الذي لايزال يتربع علئ عرش الفساد فعلاء الساعدي سيئ السيط الذي لا يتوانا عن ممارسة الفواحش و الرذيله في مكتبه واستغلاله المنصب وتحرش بموظفات هيئة النزاهة و النزاعات الملكية بتعاون مع سماسره له سكرتيره الفاسد عدنان كريم سلمان والذي عينه مفتش عام لوزارة الهجرة والمهجرين الذي يصول ويجول بهذه الوزارة بفساده وتفاوضه مع مع مجهزين للمواد المختلفه لنازحين بتعاون مع شقيق علاء الساعدي ساعي البريد والفساد الذي يغطي علئ فساد المفتش العام بواسطة الايفادات والمكافاة الوهمية التي تنزل في جيب المفتش العام وشقيق علاء الساعدي تحت غطائه ودرايته
اما موضوع علاقة المفتش العام هجرة الفاسد مع علاء الساعدي فلا يتصوره العقل فلا يزال المفتش عدنان يمارس اعماله الفاسده في هيئة النزاعات الملكية لتوقيع صكوك ذات المبالغ العالية وذلك بالتنسيق مع القاضي الدمج علاء الساعدي مقابل العمولات الذي يتقاضاها هؤلاء المفسدين وهنا اسأل كيف لمفتش عام هجرة الفاسد عدنان يمارس اعمالا انتهت صلته بها كسكرتير الا يعني هذا فسادا بعينه وما علاقة النزاعات الملكيه بها الذي كان يعمل بها ونقلت خدماته لوزارة الهجرة اما شقيق علاء الساعدي ساعي البريد فلنا وقفه معه في تقارير لكشف فساده المالي والاداري واخيرا نحن نتظر التغير الجذري وسقوط امبراطورية علاء الساعدي والمفسدين