23 ديسمبر، 2024 3:03 ص

الإعلامية منال الربيعي..جمالها الساحر وإبداعها المهني أوصلاها الى مراتب القمم!!

الإعلامية منال الربيعي..جمالها الساحر وإبداعها المهني أوصلاها الى مراتب القمم!!

الإعلامية منال الربيعي، حصدت عالم الأضواء ودخلت ميادين الشهرة ، من أوسع أبوابها..وقد أهلها سحر جمالها وطولها الفارع وقوامها الرشيق ، وملكتها الثقافية لتعتلي عرش المجد ، وتتربع على عرش الجمال والابداع .. مرة لأنها نالت موقع سفيرة الإعلام العربي، وفي أخرى لأنها أصدرت روايتها الرائعة (حتى آخر العشق) والتي تعد إسهامة تبشر بعصر رومانسي وتراجيدي ، وهي ترغم قرائها على ان يقرأوها بشغف ونهم ، ودونما ملل!!

وفي 21 أكتوبر 2017 منحتها رئاسة سفراء الأعلام العربي في العالم منصب سفيرة الأعلام العربي في لبنان ،وهو منصب فخري يمنح للشخصيات الإعلامية الداعمة للثقافة والإعلام العربي وتدعو إلى الديمقراطية والسلم الاجتماعي في العالم.

كما حصلت الإعلامية منال الربيعي على تكريم رئيس مجلس إدارة المركز الثقافي المصري للتدريب الدكتور سعيد الجارحي بـ “درع التميز الفرعوني”..وهو من الأوسمة الرفيعة التي تمنح للمبدعين في مجالات الثقافة والأدب والإعلام.

وقد صدرت لها مؤخرا روايتها (حتى آخر العشق)..والرواية وفقا للناشر، تعد رواية العشق والوفاء غير المعلن، وقصة كفاح إمرأة تغلبت على ظروفها ومحيطها كي تحافظ على عشقها وإبنتها، فإذا بها تتفوق على حبيبها بالحب والمواجهة؛ مقابل عشق حقيقي وشجاع، ليخلص في النهاية إلى لقاء قصير بينهما.. قبل الرحيل النهائي، وانتصار الحب في الرواية هو نمط مختلف عن النهايات التقليدية، لأن بطلته نموذج لإمرأة الخيارات الصعبة في الحياة والوفاء.. حتى آخر العشق”.

تقول منال الربيعي ” إن إطلالتي التلفزيزنية الأولى كمذيعة أخبار كانت من خلال شاشة السومرية العراقية, التي عملت بها من بيروت لمدة خمس سنوات, وكانت من وجهة نظرها تجربة مميزة أعطتها الكثير من الثقة والقدرة على التعامل مع الكاميرا, وخصوصاً في عالم الأخبار والبرامج السياسية، حيث كانت تتطلب متابعة مستمرة, وسرعة بديهة تتناسب مع سرعة الحدث العراقي في حينها.

تحياتنا لسفيرة الاعلام العربي الزميلة منال الربيعي، كل هذا التألق والابداع والحضور البهي ، والجمال الساحر والقوام العربي الفاره الجميل ، ولها من زملاء المهنة ، كل محبة وتقدير..وأمنياتنا لها بالتوفيق والعطاء والابداع المتجدد ، على طريقة خدمة صاحبة الجلالة..وهو ترى مبدعيها وقد إرتقوا عوالم الشهرة من أوسع أبوابها، ما يعد لها فخرا ومنازل رفيعة ، تكون معينا لكل المبدعين ومحبي الجمال وسحره الخلاب، لكي يحظوا بكل تلك المكانة اللائقة..في عالم الشهرة والأضواء التي راحت نجومها اللامعة تسحر سماء الثقافة ، وتمنحه سر تألقها الابداعي ، لما يرفع شأن صاحبة الجلالة الى السماء.