ردَّ ائتلاف النصر الذي يتزعمه «حيدر العبادي» رئيس الوزراء العراقي السّابق، على القائلين بإعادته القوّات الأميركيّة إلى العراق خلال رئاسته الحكومة بالقول إن (الدّاعية) «نوري المالكي» رئيس الوزراء الأسبق مِن ذات حزبه هو مَن (استدعاهم) وذلك مُثبت في وثائق الأمم المتحدة.
أعلنَ السَّيّد رئيس مجلس الوزراء «عادل عبدالمهدي»، للصَّحافة في كلمته الاُسبوعيّة الثلاثاء 8 كانون 2، أنَّ العمل الإستخباراتيّ على أشُدّه والحكومة تمتلك المُبادرة لحفظ الأمن. والحال، لا استقرار ولا سلام ولا تنمية مُستدامة، بدون أمن، أمن مجتمعي يكفل الاطمئنان والانسجام والسَّعادة المنشودة لوحدة نسيج المُجتمع العراقيّ، بَدءً بمُراقبة بُؤر الإرهاب والفساد والانحلال القيميّ والمناقبيّ الأصيل الَّذي يمسّ الوجدان العراقيّ العام المُخترَق مِن دواعش التطرّف الافتراضيّ الشّاذ عبر العالَم السُّفليّ لشبكات التّقاطع باسم التواصل الإنترنتيّ التّخريبيّ الَّذي رافق ظرف الاحتلال الطّارىء
(اُفتتح في تشرين الثاني 2017م، أوَّل مطعم للعُراة “O’Naturel” في العاصمة الفرنسيّة الآن يغلاق أبوابه يوم 16 شباط المُقبل لأنه كاليمين- يسار؛ فشل بحسب ما أعلنه أصحاب المطعم على الإنترنت، وأصدر قاض بريطانيّ حُكمًا وصف بأنه “تاريخي”، حيث أوصى بضرورة إزالة رفات شخص “مُنحرف جنسيَّاً، مِن مقبرة عائليّة لأن أقاربه الآخرون لا يريدون دفنهم بجواره، أمر لم يحدث في أقطار الشَّرق الَّتي تجاوز الغرب على حدود الدَّم في أراضيها ونهبها على طريقة بيدق الخيانة المُتربّص المُتكامن حتى يتمكّن، بُندقيّة الإيجار والانفصال المأجور)
، خاصَّة إثر انفلات الميلشيات وانتشار السّلاح بغير يد الدّولة، وتغوّل مافيا النهب والتهريب عبر المنافذ الحدوديّة والمناطق المُتجاوز عليها في قُدس العراق كركوك، وجعل الأمن سيّد الموقف وحصر السّلاح، بيد الدّولة المركزيّة وتحت علم واحد، فقط راية (الله أكبر) لا غير، في الوطن الدّيمقراطي العراق الحضاري العريق، المُؤمن بالأصالة والمُعاصرة بالمفهوم العراقي. حدث في اُورُبا خلال احتفالات رأس السَّنة الميلاديّة أن لفظَ مُسلم عفو الخاطر قولةً تلقائيّة مُتادة (الله أكبر)، خارج مركز ثقافي تركي، حُمِل على غير محمله مِن سوء فهم ضابط شرطة أورُبي اعتقله وغرَّمه أكثر مِن مائتي يورو لقولة منقوشة بالخطّ الكوفيّ الأخضر في قلب علم العراق، لفظ الجلالة هذا أيضاً يتوسّط برسم رمزي علَم إيران، كما رمزية الهلال والصَّليب تتوسّط الأعلام المُحترمة دون تحسّس.
أكبر تفجير إجرامي شهدته إيران عام 1981م، ارتكبه «محمد رضا كولاهي صمدي»، ثمَّ لجأ إلى هولندا باسم حُريّة الرّأي وثقافة الآخر كلمة الحقّ الباطلة، قُبلَ لجوء صمدي باسم أحمد ملا نيسي المُستعار في الثانية والخمسين مِن عُمره في وطن بالتَّبني مُستعار أيضاً، وقُتل في لاهاي في تشرين الثاني2017م، بإطلاق النار عليه من سيّارة، كُشفَ لاحقاً أنها سُرقت مِن ضاحية خارج ميناء روتردام العالَميّ الهولنديّ، وذكرت الشّرطة الهولنديّة أن نيسي كان رئيس “حركة النضال العربي من أجل تحرير الأحواز” الدّاعية إلى انفصال مِنطقة الأهواز جَنوب غربيّ إيران، والاتحاد الاُورُبي والعالَم أدانَ مُحاولة انفصال شَماليّ إسبانيا والعراق المُتزامنين في آنٍ معا مع الاتحاد الإفريقي كمُنظمة دوليّة تتألف مِن 55 دولة إفريقيّة، اُسِّس في 9 تُمُّوز 2002م وارثاً مُنظمة الوحدة الإفريقيّة ويزمع توحيد جواز سفره، المقرّ إثيوبيا: ارتفع فيها دخل الفرد مِن 171$ دولاراً عام 2005 إلى 590$ دولاراً 2015م، وارتفع الناتج القُطري مِن 7$ مليار دولار 1981 إلى 70$ ملياراً 2018م. رواندا تحيداً اليوم الأكثر ازدهاراً. دراسة نشرتها جمعية القلب الأميركيّة ربطت بين الدَّخل والصّحة، وجدت أن التقلبات الشَّديدة في الدخل تضاعف خطر الوفاة المُبكرة، خصوصاً جرّاء الأمراض القلبيّة الوعائيّة. وفي حزيران الماضي، طردت هولندا مُوظَّفين اثنين في السَّفارة الإيرانيّة وطيدة الوشائج بالسَّفارة العراقيّة المُسالمة، بزعم عمليتي قتل، واحتجَّت طهران آنذاك على التحرّك الَّذي اعتبرته “غير ودّي ومُدمّر” مُتوعدة بالرَّد.
بالأمس سمّى الغرب، “مُنظَّمة مُجاهدي خلق”، إرهابيّة كما تُسمّيها طهران مُنافقي خلق، واليوم نشطت المُعارضة العراقيّة- الإيرانيّة في فسطاط الحاضنة حسب الأجندة ديناميكيّة دراماتيكيّة التحوّل الأحول.
الحتميّة التاريخيّة Historical Inevitability فشلت مُحاولات البعث في مدّ جذوره في الجّالية العريقة الَّتي لا تثق بالبعث وحكمه، رُغم أن هذه الجّالية تنظر إلى حكومة الأحزاب المحاصصيّة الحاكمة بريبة وعدم ثقة، وتُحمّلهم مسؤوليّة مُعاناتهم وتشريدهم وتخريب العراق. بيان”لقد دأبت مجموعة الكفاءات العراقيّة مُنذ أشهر مِن كافة الاختصاصات العِلميّة والانسانيّة المُتواجدة في دول العالَم على التواصل فيما بينها واضعة نصب أعينها مُعاناة شعبنا العراقي وعزمت على تشكيل كيان مُجتمعي رسمي تمّ تسجيله لدى الحكومة الاميركيّة وسيكون هذا المُؤتمر بادرتها الاُولى مُتوكّلين على الله سبحانه وتعالى وعلى الخيّريين مِن ابناء شعبنا العظيم. لا علاقة للجّمعيّة بأيّ جهة سياسيّة في العالَم ولا تسعى مِن خلال مُؤتمرها إلى تغيير نظام حُكم العراق ولا إلى تشكيل حكومة طوارئ كما تمَّ تداولته بعض المواقع”. توقيع البيان توم سمعان رئيس الجّمعيّة، و د. عماد خميس سكرتاريّة المُؤتمر. حسام الرّاوي. المحكمة الجنائيّة العراقيّة أصدرت في 12 تشرين الأوَّل 2006م حُكما بالسَّجن ضدّ أيهم السّامرائي لمُدّة عامين بسبب الإهمال والفساد وهدر المال العام بعد إدانته بـ 13 تهمة فساد، ما أدّى إلى هربه مِن العراق ولجؤه الى الولايات المُتحدة الاميركيّة. التهم باختفاء مبلغ ملياري دولار مُخصصة لعقود في إطار إعادة إعمار البُنية التحتيّة للكهرباء في البلاد. وذكر بيان صادر عن المُؤتمر أن السّيناتور الأميركيّ James Kuti، عُمدة مدينة Warren الأميركيّة، شارك أيضاً، فضلاً عن كُتَّاب ومحلّلين وإعلاميين تحدّثوا عن التدخّل الإيرانيّ في العراق. وعبّر Kuti عن استيائه بشأن الأحداث في العراق بعد عام 2003م، وتطرّق في حديثه إلى أن العراق قبل الغزو الأميركي كان أفضل، الأمر الذي أثار عدداً مِن الحضور، واُثيرت أعمال شغب داخل قاعة المُؤتمر، وتدخّلت الشّرطة الأميركيّة والهيأة المُنظِّمة للمؤتمر لإخراج بعض الحاضرين مِن القاعة. أثار المُؤتمر جدلاً في بغداد؛ حيث طالب النائب «عبدالأمير الدّبي»، رئيس الوزراء «عادل عبدالمهدي»، باعتقال وزير الكهرباء الهارب المُتَّهم «أيهم السّامرائي»، المُتبنَّي للمُؤتمر مع فلول البعث الصَّدّاميّ المحظور دستوريّاً، ليتجوَّل عبدالمهدي في بغداد إظهاراً لشعبيته في الرّابط أدناه. وصرَّحَ مصدر صحافي، “السَّفير الأميركيّ في بغداد دوغلاس سيليمان، طلب من وزير العمل والشؤون الاجتماعية باسم عبدالزمان اللّقاء به في منزله”. وأيضاً “الوزير رفض اللّقاء بالسَّفير في منزله واشترط عليه اللّقاء في الوزارة بعد استحصال مُوافقة وزارة الخارجيّة”. “وغِبّ ذلك تقدَّم وزير العمل بطلب إلي مجلس الوزراء يقضي بتقديم سياقات ثابتة وموحدة للّقاء بالوزراء والمسؤولين، (وعلي أثرها!) صدر توجيه رئيس الوزراء بذلك!”. وكشف مصدر مُطَّلع، ان رئيس الجُّمهوريّة، برهم صالح، يزمع زيارة قطَر نهاية الأُسبوع الحالي. وكّد الرَّئيس الأميركيّ ترمب Trump الأحد مقتل «جمال البدويّ» المُدبّر الرَّئيس للهجوم على المُدمّرة USS Cole في اليمن. Our GREAT MILITARY has delivered justice for the heroes lost and wounded in the cowardly attack on the USS Cole. We have just killed the leader of that attack, Jamal al-Badawi. Our work against al Qaeda continues. We will never stop in our fight against Radical Islamic Terrorism!. جدلاً مُتزامناً في القاهرة على هامش مُقابلة رئيس الإنقلاب السّيسي، حول إسرائيل طالب بعدم بثها.
https://kitabat.com/2019/01/09/كالي-برهم-صالح-صحافيّة-زوجة-مُصوّر-فوت/
جولة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي في شارع الرشيد
شبكة الاعلام العراقي – قناة العراقية IMN أشترك في القناة الرسمية لقناة العراقية الدولية : https …
www.youtube.com