تقسيم سايكس – بيكو عام 1916   ادى الى سلخ البصره  و سلبها اراضيها  و مياهها  و تقزيمها الى ولاية صغيره و تلك كانت اراده بريطانيه فرنسيه  انها ارادة الاستعمار لتحديد حدود البصره الاداريه دولياً  و منذ ذلك التاريخ المشئووم ارتأينا حصرياً  تحديد من هم سكان البصره الاصليين لا غير
 
دعاة اقليم  او ولاية البصره منبثقاً من حس وطني من جماهير شعب البصره الاصليين بعد عقود طويله  منذ الدوله العراقيه الحديثه وما عانت البصره من التهميش و الظلم و التهجير القسري لمواطني البصره الاصليين ولما عانته البصره من هجرات عكسيه متعمده لمسخ و تهميش هوية البصره الاصليه و فرض شعوب و اقليات مهاجره و وافده بذرائع مختلفه لتهجين هوية شعب البصره الاصليين – بعض دعاة ولاية البصره مهاجرين في دول اوربا و امريكا منذ عقود و الاكثريه لا زالوا ساكنيين في البصره وهم بتعداد سكاني لاكثر  من مليونيين نسمه
 
نعتذر لاخواننا المهاجرين او الوافدين في البصره لاننا لا ننعتهم بأنهم ليس من السكان الاصليين  لاننا ننطلق  من مشروع  بصري و طني صميم للحفاظ على ما تبقى من بصرتنا قبل ن تنقرض – ان المهاجرين الى البصره  وما وجودهم عندنا في البصره الا ضيوف و وافدين لا غير وسوف لن نبعدهن من البصره  و سنحترم حقوقهم المدنيه و معتقداتهم بروح وطنيه حسب القانون و الدستور البصري و مصطلح سكان البصره الاصليين يعني  كل  من ولد في البصره من أم  و أب  من البصره  و في البصره
 
 
ندعوا النخب البصريه الاصلية من اب وأم  بالولاده في البصره  من سكان مواطني البصره الاصليين لتبي مشروع اقليم البصره او امارة البصره  وطرح المشروع  من دستور  و علم و نشيد  وو لكي يكون  المشروع متكامل و مدروس  وان يولد كامل البنيه و الخلقه و الاخلاق و بدون نواقص او ثغرات و عرضه على الشعب البصري  في الاعلام المرئي و المسموع لكي يتكامل المشروع ويكون له مقر دائم في البصره يسمى مجلس مشروع  ولاية البصره لكي يشعر الشعب البصري بتكامل المشروع وان هناك ممثلين من الشعب في كافة مناطق و نواحي و اقضية  ولاية البصره و و يقوم مجلس مشروع ولاية البصره  بكافة الترتيبات و الاجراءات  لتهية قيام مشروع ولاية البصره-
 
اصدار دستور مدني  كامل يضم كافة مكونات شعب البصره  لا ديني  ولا قومي ولا اثني دستور  يشمل الجميع بمسمى الانسان  و ينص  فصل الدين عن الدوله  –  و علم  و نشيد وطني  و شعار ولاية البصره –
 
تحديد حدود البصره الاداريه  حدود البصره الاداريه من شمال البصره الى شرق البصره الى جنوب البصره الى غرب البصرهً  منذ  معاهدة سايكس – بيكو  1916
ادارة الحدود المشتركه مع الجاره ايران  و الجاره الكويت بلجان تقنوقراط و تحديد الحدود البحريه المطله على الخليج العربي الفارسي  حسب الاتفاقيات الدوليه و برعاية الامم المتحده
 
اجراء احصاء سكاني  دقيق لولاية البصره و شعبها  الاصلي  واعداد واحصاء الوافدين و المقيمين و احصاء  العماله الوافده الشرعيه و الغير شرعيه  وكذلك تبيان حالة البدون كظاهره متفشيه في ولاية البصره و البث في اوضاعهم
 
اصدار بطاقة هوية موحده  الكترونيه احصائيه  بطاقه ذكيه  اي رقم وطني موحد لكل مواطن بصري اصلي – كذلك دفتر نفوس للعائله الواحد و جذورها منذ  قيام الدوله العراقيه الاولى و قسيمة الولاده الموثقه و قسيمة الوفاة و قسيمة الزواج الرسمي المدني – بطاقة سكن موثقه من مختار المنطقه – اصدار جواز رسمي  – اصدار عمله رسميه  – و و
 
تأسيس  قوات حرس  البصره لحماية ولاية  البصره عسكرياً  – تأسيس مجلس الموانئ و الحدود البحريه – تأسيس مجلس البترول و الغاز – تأسيس مجلس التعليم و العلوم – تاسيس مجلس الصناعات و التجاره – تأسيس مجلس الصحه – تأسيس مجلس البلديات – تأسيس مجلس الامن و الدفاع العسكري – تأسيس مجلس القضاء – و و
 
تفعيل مكتب المختار :
 تقسم البصره الى مناطق  يمثلها شخص منتخب يطلق عليه المختار بأطار علمي حديث و لكل منطقه مختار يحتفظ بسجلات المواطنيين الساكنين في تلك المنطقه و ينظم توثيق الساكنيين الاصليين و الوافدين  و الزائريين و الضيوف  و تاريخ دخولهم المنطقه و خروجهم منها بتوثيقات رسميه تتبع مجلس  البلديات  و مجلس الولاية و مجلس الامن و الدفاع و تعتبر السجلات الاساس للامن الوطني للولاية-كذلك ينظم مكتب المختار نظام الامن المدني في البصره و يعتبر الخط الثاني لمراكز الشرطه لكن بالنهج المدني حيث عند تعذر الحلول المدنيه بين المواطنيين في مكتب المختار تحال القضايا الى مراكز الشرطه لاحالتها الى  المحاكم و العداله
 
 
هناك الكثير  من وجهاء البصره و سكان البصره الاصليين ممن قديماً و حديثاً  داعوا ولا زالوا بولاية البصره  وهناك شبكات التواصل الاجتماعي  و النشرات الاكترونيه و الكتاب  و الصحف  التي واصلت بمطالب اقليم او ولاية البصره  وكذلك مؤخراً تبنت قناة الفيحاء الفضائيه و مديرها  محمد ماشي جري   الملقب ب الدكتور محمد الطائي المطالبه باقليم البصره  و نحن نشكر كل  من يستمر بالمطالبه باستقلال ولاية البصره كأقليم او دوله.