سيدي الاعلى’’
كاهني الاعلى’’
حاخامي الاعلى ’’’
زنديقنا الاعلى ’’’’’’’
هل سنبقى ننتظر الموت’’
يخطفنا باسم داعش مرة ’’
ومرة باسم قانون مكافحة الارهاب’’
هل سنبقى نلطم على الحسين’’
وابناء الحسين ,,
دون ان نعرف من هو الحسين’’’
ولاجل ماذا قتل الحسين ’’’
هل سنبقى جائعين وعرايا’’’
ونحن ننظر الى قصور ابنائك ’’
وبناتك’’
في ارقى شوارع لندن’’
الغارقة بالضباب’
والخمر والجنس’’’
هل سنبقى نتلظى ’’
من انقطاع التيار الكهربائي’’
وجفاف انهارنا الكبرى ’’
والصغرى’’
بينما ينعم وكلائك ’’
ومعتمديك ’’’
بالعيش الرغيد المترف’’
حيث القصور الفخمة’’
والجكسارات المظللة’’’
هل ستبقى بلاد فارس’’
تتحكم بقضائنا’’
وجيوشنا’’’
ومدارسنا’’’
وجامعاتنا’’’
وحتى اتراحنا وافراحنا’’’
بذريعة المذهب’’
وقدسية المذهب’’’
وحرمة المذهب’’’
وهل سيبقى الامريكان’’
اصدقاؤك ’’
الاعزاء’’
يقتلون ابنائنا’’’
ورجالنا’’
في الحشد ’’
والقوات الامنية’’
دون ان تعترض فخامتك’’’
باشارة’’
او’’
ببيان شجب واستنكار’’’
زين ’’’كل هاي السوالف’’خلي تولي’’
مو المالكي ابو خشم ومقتدى السطل والجعفري المسودن والبرزاني ابو السيم والاقليم والجبوري الاخونجي والنجيفي العار اخو العار ’’وعمار الدودة ابو الصاكات والايجات المتنحات والمدنكات ’’وحنان السبعة في سبعة ’’’الجنطتها بيها لمعة ’’هم سبب مصائبنا ’’ودمارنا’’’وانهيار منظومتنا السياسية والفكرية والاجتماعية ’’’وانت تدري كل زين ’’’بسوالفهم النجسة والتعبانة ’’’زين’’ليش ما تصدر فتوى بمحاربتهم ’’وطردهم من العراق ومن المشاركة في العملية السياسية ’’
لو’’الشغلة ما تصرف ’’’
ها جبار ابو العرك ’’’
وعليه يبقى الوضع كما هو عليه’’’
هم ’’يبوكون’’ويقتلون’’’ويكودون باسم الدين والمذهب’’
وانت ’’كل جمعة ’’’ينبح كلبك ’’’في منبر الجمعة ’’’الى يوم يبعثون ’’
وطاح حظه الماعنده غيره ’’’ويهتف تاج تاج ابو الزجاج سماحة المرجع الخرنكعي الاعلى ’’دام طيزه الناصي’’’
وطاح حظج حصنة دلص’’’