مفردة الشعب مضحوك عليه دائما نسمعهة بعد كل انتخابات ودوامة ازمات ماكو كهرباء ماكو خدمات ماكو تعيين ماكو حصة ماكو امان الخ السؤال الحقيقي هل فعلا الشعب مضحوك عليه وهو يهوس لكل من هب ودب ويهوس لكل حركة حزبية وكل انشقاق وتكتل جديد ماعندة جديد بس يغير الشعار ويمتطي نفس الظهور ويستعبد نفس العقول؟ بصراحة الشعب لامضحوك عليه ولابطيخ وهسة اكلكم شلون
قانون الانتخابات والمفوضية تحدد عمر 18 سنة يعني بالغ سن الرشد ومسؤول عن تصرفاته هسة يجي واحد يكول ننخدع بسبب برامج انتخابية! رحمة لوالديكم 14 سنة ماعرفتو المالكي وسليم وعمار والمساري وحنان وعالية ومشعان ومسعود وربع السعودية وربع ايران والعمايم المغشوشة والحرامية المتدينين والحرامية بعاميم وحرامية افندية وحرامية اهل الشيعة وخماطة اهل السنة وبواكة الكرد , 14 سنة وماعرفتو الي تسبب بحرمان ابنائكم من التعيين ومن الحياة ومن الامان, 14 سنة ماعرفتو من الي يعيد نفس الكليشة مال خمط ايها الشعب ايها الاخوة ايها الاحبة وبالتالي ولدهم وبناتهم يفترون بالدول ولدكم يشتغلون عمالة بالمساطر بعد ان تخرجو بتعب وضيم وانوب يلحكوهم للمساطر يفجروهم
بعد 14 سنة ماعرفتو لعبة الكهرباء ولعبة النجاح في وزارة التربية ولعبة التعيينات بالتعليم العالي ومافيات وزارة الصحة وتهريب العلاج ومافيات ومحاصصة مجلس النواب وحرب الشعارات المعلنة امام الكاميرات واتفاق الكتل بالسر على التغليس على نائب حرامي لو وزير مختلس ضملي وضملك بعد كل هل السنوات ماعرفتو شلون يتقاسمون دمكم ودم ابنائكم قبل ان يتقاسمون حقوقكم بالعيش وبالتعيين وبالكهرباء, بعد كل هل السنوات ترددون شعار علي وياك علي لعمار وحزبة الجديد والمالكي وقائمتة الي راح يسويهة وحنان وحركتهة الجديدة , علي وياك علي لمشعان وربعة علي وياك علي لفضلات سياسية وقاذورات تطفو على السطح علي وياك لسليم الي مسوي مافيا داخل مجلس النواب ويتقاسم الحصص ويا الكرابلة ووزير التربية علي وياك علي لنائب بالاعدادية ضمن شلة حرامية وعقول بالالاف عاطلة عن العمل لان ماعدهم احزاب.. مقولة الشعب المضحوك عليه مالهة وجود اصلا لان جماهير الاحزاب مستفيدة وتخمط وتلعق صحون اسيادهة والاعم الاغلب اندمج ضمن كتل الحرامية الجديدة والقديمة لان ماكو شعب مغمض ويكون مغفل من 2003 لهسة ويصيح علي وياك علي, لكن الحقيقة اكو استحمار وضهور وعقول قابلة للامتطاء حتى تحصل نصيب من الكعكة وتوكف ورى اي حرامي حتى تحصل كم مليون هذا هو الواقع