9 أبريل، 2024 2:05 ص
Search
Close this search box.

ازمة وقود وارتفاع سعر الامبير للمولدات الاهلية في كركوك

Facebook
Twitter
LinkedIn

لجيش يتدخل نيابة عن ادارة كركوك مرة ثانية وثالثة من اجل المواطن الكركولي في معالجة ازمة البنزين المستعصية واين في مدينة الذهب الاسود وحمايته والذود عن كرامته التي اهانتها حكومة كركوك واعلامها الذي يتعكز علي المصلحة والمنفعة من خلال التظليل الاعلامي بالتبريرات الواهية والسكوت والتفرج علي الفاسدين من اصحاب العلاقة والمشرفين علي محطات التعبئة والسكوت عنهم يعني الرضا والقبول اين ذهبت تصريحات المسئولين والتفنن بالحديث بالمؤتمرات الصحفية عند معايشة المدير العام الموفد من بغداد للمعايشة ذهبت ادراج الرياح امام المافيات وقوتها وسطوتها وسيطرتها علي مصدر القرار اليس في ذلك علامة استفهام وتعجب لم يفلحوا الا ان قدموا في معالجتهم اربعة قرابين ضحايا للتكفير عن ذنوبهم ونقلهم خارج المحافظة وهم ضحايا بالانابة عن الرؤوس وتركز طلب المسئولين وهمهم الحق يقال المطالبة برفع وتاجيل ومساعدة اصحاب المولدات بالاعفاء الضريبي وزيادة الحصة حقهم لانهم يمتلكون اعداد من مواقع المولدات حديث الشارع بالله عليكم ياناس ازمة بنزين رهيبة وازمة كاز منذ اسبوعين وازمات تنفقد وتعود لعبة الحية والدرج ولحقها بالامس اقرار تسعيرة 15 عشر الف دينار رغم تحسن التجهيز في الايام الاحيرة من شهر شباط وبداية اذار وتحسن الجو اليس يفسر انه الانتقام والاستهانة بالناس رغم تذمر المواطن من التسعيرة اكثر من سنة
تحية الي الجيش البطل وتحية لقائد العمليات وهو يشعر بالم المواطن المسكين
والي متي يبقي البعير علي التل رغم ذلك والحق يقال ان هناك خدمات واضحة في الشوارع بالا كساء رغم مايسجل عليه من عدم الاتقان في العمل ويتم مراجعته بوجود التعرجات والنزول في الشوارع وهو واضح للعيان ولايحتاج الي شاهد في تسعين وشارع بناية المحاكم الجديدة وما يجري حاليا في شارع المطار والنفق قرب شقق الغاز ولا اجدثكم عن الشارع المودي الي المطار والمبالغ التي صرفت علية باعادة اكسائه عدة مرات ولا احدثكم عن شرع فرعي يربط بين شارع المحطة ومركز القورية جهود مشكورة ولن تحتاج الي مراقبة واتقان بالعمل من قبل المهندسين المشرفين ولا احدثكم عن نفق المعارض والاكساء الردئ وعدم وجود الاضائة والعلامات الفسفورية علي معظم الجسور
للعلم منذ 2003 لم يتم تشييد محطة تعبئة حكومية لحد الان غير محطة السلام والمدينة توسعت افقيا وعاموديا كما لا اعرف السر في تفاوت الاسعار وعدم توحيدها في العراق وحسم الموضوع جذريا وتسقيط التبريرات ولا اعرف السر في عدم تجهيز المحطات الاهلية وتوقفها وهي البديل عن الحكومية لمعالجة الترهل وتشجيع القطاع الخاص فعلا الرقيب يحتاج الي رقيب وهكذا جنت براقش علي نفسها رب ضارة نافعة حكمة مفيده ومنها يجني الثمر من حلال طيب.

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب