20 أبريل، 2024 2:08 م
Search
Close this search box.

ارقام فلكية مرعبة ومخيفة في معارك مدينة ( الرمادي ) قبل سبعة : سنوات

Facebook
Twitter
LinkedIn

– ( 300 ) داعشي في الرمادي هذا ما صرح به قائد جهاز مكافحة الإرهاب وخلية الصقور الاستخباراتية وكل القادة المشتركين بالعملية العسكرية
– ( 60000) ألف واكثر هو مجموع المشاركين في عملية تحرير مدينة الرمادي
– ( 6 ) افواج من الحشد العشائري السني لمسك الارض بالتعاون مع الشرطة المحلية الأنبارية …..
– ( 500 ) موجود كل فوج من افواج الحشد العشائري. …..
– ( 1800 ) قتيل داعشي لحد الآن حسب تقدير قناة العراقية الرسمية وقناة آفاق وقناة العهد مستندين بذلك على معلومات خلية الصقور الاستخباراتية. …ولست مسؤولا عن فوارق الأرقام. …
– 45 ، 80، 150، 2000 ، الفرقة 101 المجولقة …هذه أعداد القوات الأمريكية في الرمادي
9885 غارة شنها الأمريكان ودول التحالف الدولي على مدينة الرمادي واطرافها قبل بدء العملية
– 2000 غارة شنها الأمريكان ودول التحالف الدولي على مدينة الرمادي منذ بدء عملية تحرير الرمادي
– 1 قتيل …. لو فرضنا ان كل غارة قتلت داعشي واحد في كل الغارات فيصبح اجمالي قتلى الدواعش 11885
– 20000 – 25000 العدد الإجمالي لمقاتلي داعش في سوريا والعراق حسب تقديرات المخابرات الأمريكية
– 14000 الف داعشي في البلدين وتقريبا النصف في الرمادي وحدها ولست مسؤولاً على الدقة فهذه ارقامهم المعلنة رسمياً
– 5 أيام توقفت العملية العسكرية في الرمادي بسبب الحشد الشعبي المتواجد في شرق الرمادي وهذا مالا يقبل به الأمريكان
– 1000 قتيل من القوات الأمنية هذا المعترف به رسمياً وما عندي ضعف هذا الرقم ب 4 مرات
– 100 انتحاري داعشي من بداية العملية وان انقصنا هذا الرقم من اجمالي داعش حسب تقدير خلية الصقور الاستخباراتية فيكون 200
الخلاصة :
1/ فرق العدد والتسليح والتجهيز بين الدواعش والقوات الأمنية لم يحقق الفارق ويقلب موازين القوى لصالحهم وهذه كارثة وفضيحة عسكرية بكل الموازين
2/ عدد الغارات الجوية كما صرح الأمريكان اما ان تكون غير دقيقة وكاذبة او انها تجري في وادي والمعارك في وادي أخر
3/ زمام القيادة والسيطرة بيد الأمريكان وهم من يختار ماذا ولماذا وبماذا ومتى واين وكيف وكل الجعجعة الإعلامية لبطولات الجيش المغوار هي كمن لديه ولد غير شرعي وبالتبني…
4/ الاستراتيجية العسكرية الأمريكية لا ولن تقبل بمشاركة ميليشيا الحشد الشعبي في معركة الأنبار ولاحقا الموصل
5/ بوادر وعلامات الإقليم بدأت تلوح في الأفق وباتت أكثر وضوحا خصوصاً من تسليح وتجهيز شرطة الأنبار وأيضاً من الجدية في تسليح الحشد العشائري علماً ان كل التسليح والتجهيز من صناعة أمريكية والجديد الغير مستعمل أبداً
6/ كل تسليح وتجهيز الجيش العراقي من الأمريكان كان مستعملا وتم بيعه للعراق بسعر الجديد بعد ان رأى الامريكان ان تكلفة النقل اكثر واغلى من اقتنائها…
7/ وصول الفرقة 101 المحمولة جوا إلى العراق يعني ان الأمريكان لهم خططهم الاستراتيجية في بلدنا والمحيط الإقليمي لأن هذه الفرقة لا تتنقل ألا لعمليات على مستوى السوق كحاملات الطائرات وبأمر مباشر وموافقة الرئيس الأمريكي شخصياً , قلتها مراراً وتكراراً والأن أعيدها اننا جميعاً عميان ومعصوبين العيون وفقط هم الأمريكان الذين يرون ويشاهدون كل شيء ..
وهم من يقودوننا الى حيث يريدون ويخططون …..
والله المستعان

 

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب