14 أبريل، 2024 12:40 م
Search
Close this search box.

احرقوا اصنام الحوزة الذين احرقوا بلاد الرافدين

Facebook
Twitter
LinkedIn

ماكو فد واحد خان العراق وشباب العراق وبنات العراق وأطفال العراق وشيوخ العراق ’’مثل هذا الكواد الترس بن الترس المدعو عبد المهدي الكربلائي وكيل ما يسمى بالطيز الأعلى الذي يكاد يفنى المسمى السيستاني الذي يمتلك الجنسية المزدوجة الإنكليزية-الفارسية ’’والذي يعتبر من أغنى مراجع الشيعة ’’من خلال مؤسسة الخوئي التي تعتبر من أكبر المؤسسات التجارية والاقتصادية في العالم ’’والتي تدار من قبل المخابرات البريطانية منذ أكثر من نصف قرن,,
هذا الكواد الترس عبد المهدي الكربلائي ابن رضية الحبوبة وابن أخت سلومة الكرعة ’’اللي جانت تكود لضباط الأمن والاستخبارات في الزمن البائد’’كان أول من استغل المنبر الحسيني للترحيب بقوات الاحتلال الأمريكي الغاشمة واعتبرها من القوات الصديقة المحررة ’’وكان أول من أرغم الناس على التصويت القسري على دستور برايمر السيء الصيت والذي حمى الفاسدين واللصوص من المحاسبة والحساب’’
كما أنه كان أول من دعا إلى انتخاب قائمة الكواويد والسرسرية ’555و169’التي تضم أسماء أنجس وأفسق كلاب السياسة في العراق أمثال المالكي اللي باع ثلثي العراق إلى الدواعش ’’وعمار الحكيم ’’اللي عنده مسبح بقصر الجادرية ’’وطبعًا محد يسبح وياه بس 100شابة من مختلف الجنسيات ’’من أجل الترفيه والوناسة ’’إضافة إلى الجعفري المسودن اللي يطلع من طيزه ويحط بحلكه ’’صاحب نظرية المصباح الذي لايضي ’’لاتكسره ’’’فقد تحتاج إليه في المستقبل ’’ولاننسى هادي العامري’’وحنان الفتلاوية ’’اللي طلكت رجلها واتزوجت واحد من حمايتها’’’نشط وقوي ويشتغل على نظام السكس السبعة في سبعة من أجل اللحمة الوطنية ’’وغيرهم من السلابات والنعالات والحثالات ’’اللي ما عدهم لاذمة ولاضمير ’’’
كما أن هذا العبد المهدي الكربلائي ’’الذي وقف على مسافة واحد من طيازة جميع السياسين ’’كان السبب الأول والرئيسي في تعطيل جميع المعامل والمصانع في بلاد الرافدين ’’من أجل دخول البضائع الإيرانية ’’وبيعها للعراقيين ’’’في سابقة إجرامية خطيرة لم يرتكبها أحد من قبل أو بعد’’
وصدكوني جميع المآسي ’’والويلات’’والكوارث ’’والمصايب’’اللي مرت على أبناء الرافدين من خمصطعش سنة ’’هو بسبب هذا الخايس ’’ابن الخايس’’اللي يرفض أن يكشف عن أسماء الفاسدين ويحرم انتخابهم ’’مقابل بقائه أمينًا عامًا للعتبة الحسينية المقدسة ’’واللي أصبحت للأسف الشديد عبارة عن دكاكين لبيع الجنس والخمر والحشيشة والدجاج والسمك والرمل والجص والباميا والخضرة والشبابيك والأبواب الخشبية والحديدية والطابوك وكلش وكلاشي ’’او بفلوس الخمس والزكاة والتبرعات اللي توصله من الحمقى والأغبياء والسذج ’’اللي يعتبرونه رجل صالح ’’وهو أنذل وأرذل وأحقر من جلبة سلوكية دايحة من وره وكدام’’’
وطاح حظج حسنة ملص ’’’’

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب