7 أبريل، 2024 1:40 ص
Search
Close this search box.

احجار على رقعة الشطرنج

Facebook
Twitter
LinkedIn

بعيدا عن ذلك الكتاب الذي يحمل نفس الاسم وقريبا من مخططاته هكذا يبدو المشهد العراقي اليوم مثل لعبة الشطرنج تركيز يحتاج لوقت ثم حرك بعد ان تحسب كل الخطوات والاتجاهات حتى لا تأتيك ضربة مميته هكذا تعمل الاحزاب اليوم تهجم تارة وتصمت دون ان تحرك شيء لايام ربما لاسابيع دون الوصول الى شهر حتى تبقى بالساحة وهو تماما كلعبة الشطرنج لكن فهمنا ان الوزراء والحاشية تدار من قبل الملك وهم مسؤولون على حمايته لكن في واقع تلك اللعبة من يحرك الملك وجيشه ووزرائه وحاشيته ؟ اللاعب نفسه هو من يمسك كل زمام الامور على رقعة الشطرنج لكن في واقع العراق من اللاعب ومن خصمه ومن الاحجار اما رقعة الشطرنج فهو العراق والاحجار هم الاحزاب لكن اللاعب وخصمه لا اريد ان اقول ايران وامريكا خوفا من الاغتيال .

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب