22 نوفمبر، 2024 7:41 م
Search
Close this search box.

اتحاد العالم لمُكافحة كورونا وداعش واحد

اتحاد العالم لمُكافحة كورونا وداعش واحد

الجُّمُعة جمعاً: قبل عشيّة الجُّمُعة زعيم التيّار الصّدريّ «مُقتدى الصَّدر»، في لقاء أريحيّ مع قناة “الشَّرقيّة” الفضائيّة، أعلن بإحتمال إلغاء تجميد جيش المهدي؛ الَّذي كان بين عامي (2006ـ 2011م)، و”أننا خيرٌ لبرزاني ليتعاون معنا، مِن الأميركان”؛ واصفاً (البيشمرگة) بالمليشيا. ثورة السّودان بلجنة تفكيك انقلاب الثلاثين عاما بَدءً بالثلاثين من نكبة حزيران السّودان عام 1989م، ومُحاربة الفساد، إنهاء خدمة 104 مُوظفاً بوزارة الخارجيّة بينهم سُفراء ودبلوماسيين وإداريين، تعيينهم بقرارات رئس الانقلاب العسكريّ المقبوض عليه «عُمر البشير»، وفق سياسات تمكين الإسلامويين، واسترداد 15 محلج قطن تابعة لمشروع الجزيرة، أكبر مشاريع زراعة القطن جَنوبيّ وادي النيل الَّذي يُقابل نِفط وادي الرّافدين، كما يُناظر موظفو وسُفراء ودبلوماسيو الفساد في عراق الثورة، وقد توافد ثوار مُحافظة واسط الكوت وعشرات الآلاف مِن المُتظاهرين بالمُحافظات الجَّنوبيّة إلى العاصمة بغداد استعداداً للتظاهرة المليونيّة.
مُتظاهرو الدّيوانيّة شعارهم الثاني “أنا ثائر أنا أقرأ”، شعارهم الأوَّل “إحنه أهل الدّيوانيّة، لا دواعش ولا بعثيّة!”.
الجُّمُعة الفائت 3 رَجب 1441هـ 28 شباط 2020م، مُتطوّعون مُتظاهرون في ساحة السّاعة قلب مدينة الدّيوانيّة النّابض بروح ثورة تشرين، التي شهدت معارض للكتاب، شرعوا لبيعها بسعر رمزي او تقديمها للاستعارة المجّانيّة، فضلاً عن تنفيذهم فعاليّات ثقافيّة ورياضيّة وعروض فنيّة منوَّعة لدعم الحراك الشَّعبي المُستمر، بجمع اكثر مِن ألف نسخة مِن الكُتب المطبوعة، لتوزيعها على المُتظاهرين، في بادرة “أنا ثائر أنا أقرأ !”. ناشطون صرَّحوا أن “مجموعة مِن الشَّباب المُتظاهرين والمُعتصمين داخل خيمة وطن، تطوَّعوا لجمع مِئات الإصدارات المُختلفة لتوزيعها مجّاناً على المُتظاهرين والمُعتصمين في ساحة السّاعة، ساحة الاعتصام الرَّئيسة وسط المدينة. وأن هذه البادرة حملت عنوان الثورة والقراءة، لزيادة الوعي الثقافي وبث روح المعرفة والاطلاع عند الشَّباب الثائر، بالأخص ان ثورة تشرين تميّزت بلونها الفكريّ المعرفي، لتتحوَّل مِن مُجرَّد تظاهرة مُطالبة بالحقوق إلى انتفاضة فكريّة مُتميزة قلَّ نظيرها في العالَم”. الجُّمُعة جاء هذا في الخطبة الثانية مِن صلاة الصَّحن الحُسينيّ بإمامة سماحة الشَّيخ «عبدالمهدي الكربلائي»: “ينبغي زيادة التوعية الصّحّيّة مِن قِبل مُختلف وسائل الإعلام خصوصاً وسائل التواصل المُؤثّرة سريعة الانتشار، وينبغي للمُواطنين أخذ هذه الاُمور الوقائيّة على محمل الجّدّ والاهتمام الكافي وعدم الاستخفاف والاستهانة بها. لا موجب لكُم للشّعور بالرُّعب والهلع مِن هذا الوباء، سيّما أنّ هذا الشّعور قد يشلّ قدرة الإنسان على التعامل الصَّحيح والفاعل مع المرض”. الجُّمُعة، نشرت صفحات فنيّة عراقيّة مُتخصصة، الاعلان الرّسمي للفيلم العراقيّ السّاخر “الدّوشك” بمُشاركة عدد مِن النجوم العرب في الخليج ومصر.
التأريخ يُسجّل عدد الوفيات في إيران جرّاء “كُرونا”، أمس السبت، 43 مُواطناً، بتسجيل 9 وفيات جديدة بينهم 5 نوّاب في البرلمان الإيراني مِن أصل مائة فحصت عينات مِنهم، وفق وسائل إعلام محليّة. وبحسب وَكالة “فارس” الخبريّة المُقربة مِن الحرس الثوري الإيراني، تُوفي النائب عن مدينة آستانة آشرفيّة شماليّ إيران «محمد رمضاني»، مساء حظر صلاة الجُّمُعة لأوَّل مرَّة في الجُّمهوريّة الإسلاميّة، وبلغ عدد الإصابات 593 حالة، حسب وزارة الصّحة الإيرانيّة. وإصابة مُواطن قطري يبلغ (36 عاماً) عاد مِن إيران. اتصل أمير قطَر راعي اتفاق طالبان أفغانستان والأميركان أمس، بالرَّئيس الإيراني «د. حسن روحاني»، حسب وكالة الأنباء القطَرية. التأريخ: حُمّى وباء طاعون اُورُبا القَرن 17م ذاتها في فيرُس كُرونا، حرَّمت العلاقة الحميمة بتعميم وكالة الصّحة، الكلام محظور مع المحجور عليه ويؤدّي إلى الحبس وكذلك الرَّحمة، خاصَّة مع الفقير المُتهم بالطاعون. امرأة محمومة بفراش الزَّوجيّة عوقبت بوضعها على حمار، ظهرها إلى الأمام، يصفّق لها المُؤنّبون في الشّارع إن وُجدوا، وامرأة ساعدت شقيقتها المُصابة بالطّاعون في بلدة اُخرى، اُصيبت بالعدوى، ونشرت الموت الأسود بسبع ضحايا مِن اُسرتِها. ارتفعت الأسعار وانهار الاقتصاد وعمّت المجاعة وأكلت الناس ما تيسَّر مِن عُشب. عام 1631م، صدر امر حجر جُلّ السّكّان في بيوتهم. الإيطالي Giovanni Boccaccio (عاش بين عام رقم الشُّؤم 1313- 21 كانون الأوَّل 1375م)، في كتاب “طاعون فلورنسا Plague of Florence”، “كان مُحزناً أن ترى الشَّوارع والكنائس خالية تماماً مِن أيّ إنسان. أصبح ممنوعاً على الناس أيّ مظهر من الصَّداقة. هاجمت اُمّ ابنتيها أمام المحكمة لأنّهما زارتا الجّيران وضبطتهما الشّرطة بالجُّرم المشهود”. John Henderson في كتاب “فلورنسا تحت الحصار Florence under siege”، صدر عن جامعة Yale University، خريف 1629م تفشّى الطّاعون في إيطاليا بواسطة المرتزقة الألمان في جبال إقليم Piemonte. تقدّموا وتقدّم الوباء معهم. دبّ الذعر في ضواحي فلورنسا، فكتبت دائرة الصّحة إلى مُنتسبيها في ميلانو وفيرونا والبندقية، تستقصي الأحوال لاتخاذ اجراءات الوقاية. ردّ مدينة بالما بأنّ السكّان “أصبحوا في حال يحسدون معها الموتى. الوباء في الهواء من أنفاس المُصابين، خلَـل الملابس والأخشاب. أصدرت وكالة الصحّة أمراً بمنع التجارة، والطّاعون يتقدّم. هلّ شهر آب، والموت الأسود يحصد فلورنسا. أمر مطران المدينة بقرع الأجراس والتضرّع في الكنائس والسّاحات. الإشاعات كالوباء. أنّ طبيباً مِن صقلّية زرع الجرثومة في مياه الأجران التي أمام الكنائس. وفي تشرين الأوَّل، جاوز عدد الموتى الألف فأقامت الوكالة محجراً صحّياً على تلال فلورنسا. في تشرين الثاني بلغ عدد الضَّحايا 2100”. جارٌ!.. إنه الاقتصاد، يا غبي ! It’s the economy, stupid.. عارٌ عليكَ!، باللُّغة الفارسيّة: “ شرم بر شُما ”، بالتركيّة Size utanç، بالانگليزيّة Shame on you، بالهولنديّة Schande op u. مشغول، وناشط مدني مِن الديوانيّة:
https://youtu.be/5RFzGm1khW

قاضي صدام حسين يقترح آلية فريدة لتشكيل الحكومة العراقية
القاضي رزكار محمد أمين، رئيس المحكمة الخاصة بمحاكمة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، استقال من منصبه بعد عدة جلسات احتجاجا على إجراءات غير قانونية شابت المحك…

أحدث المقالات