23 ديسمبر، 2024 4:53 ص

إنحسار الموروث الشعبي بشندل مندل فرارات اكاديمي ومستقل وتكنوقراط وزير المالية وخبط صافيها !!!

إنحسار الموروث الشعبي بشندل مندل فرارات اكاديمي ومستقل وتكنوقراط وزير المالية وخبط صافيها !!!

كل الخسائر الي خسرها من سنة 1979 ولحد تعيينه وزيرآ هُمامآ طلعها بأول يوم استلم الوزارة … يعني لا يأس مع الحياة فقد ابتسم له القدر اخيرآ والعوض على الله لهذا الشعب

رغم اني لست اقتصاديا ولكني اجد عدم وجود اية شفافية في الجانب الاقتصادي للحكومة الحالية و وزرارة المالية لم تكاشف الشعب بمصير الموارد المالية الاخرى اذ يقول الاقتصاديون بأن هناك ما يزيد على أربعون موردا غير موارد النفط

لم يعد في العراق شيء قابل للتدمير لأن كل شيء تم تدميره

‏لا أقتصاد ،، لا تعليم ،، لا صحة ،، ‏لا عدالة ،، لا كهرباء

‏لا تجارة ،، لا صناعة ،، لا حضارة ،، لا رياضة ،، لا فن

‏لا اعلام ،، لا سياسة ،، لا زراعة ،، لا دين

‏و لا كرامة للمواطن العراقي في وطنه

حكومة العراق الحالية هم أسوء مُصيبة وكارثة حلّت على العراق .

مصيبة………. إذا كان راتبك بالعراق يساوي 900 دولار. ..!!

سيساوي بالتصريف الجديد 680 دولار تقريبا يعني : خسارة ربع الراتب تقريبا.

بمعنى الحكومة قررت تأخذ ربع راتبك دون إعلان التخفيض.

ولأن التخفيض جاء سريعا، دون خطة وطنية، فستزيد الأسعار بسرعة، فستدفع للبنزين الربع الإضافي، وللطعام، وللتكسي، وللإيجار الجديد، وهذا يعني أن ربع الراتب ذهب للحكومة وربع الراتب الآخر سيذهب للزيادة للأسواق والشراء!

وهكذا خسر كل موظف في العراق تقريبا نصف راتبه من غير أن يدرك ما يحصل.

ولو كانت هذه الخسارة هي خطة لدعم ( التصدير والمنتج الوطني ) مثلا! لأن قيمة الإنتاج الكلي للصناعة العراقية ستتمكن من المنافسة، كما تفعل الصين وتركيا! لقلنا هذا ممتاز، لكن لايوجد أي خطط من هذا النوع، لأنها تحتاج لاقتصاد متقدم ونحن في تخلف!

إذن الهدف واحد فقط لا غير!

تقليل نفقات الحكومة من جيب الموظف بعد أن عجزت عن جلب المال من جيوب الحيتان !!!!

هذا نتائج التكنوقراط*** ولو مخلين اي مدير عام سابق وعنده خبرة اداره فعليه بوزارة المالية او مدير سابق لمصرف الرافدين او الرشيد ماكان وصل بينا الهذا الحال المزري !!

وادارة الوزارات والدوله بشكل عام وخبرة الاداريات والمشاكل الي الواحد يشوفها بتاريخه الوظيفي ما يجي واحد اكاديمي او مستقل ومامهمش كتاب بحياته حتى يحلها

لا احد يعرف او لا احد مهتما بما كانت عليه اسرة غلام قبل افتتاح شركة الندى للتحويل المالي، فمن المؤكد انها لم تكن ثرية او لم تكن بالثراء التي هي عليه اليوم.

محمد غلام حسن لديه ولدان، الاكبر علي وهو الاقوى والاكثر ثراء ونفوذا في الاسرة والاصغر رائد وهو صاروخ صاعد في سوق العملة الصعبة على مستوى الشرق الاوسط.

الوالد والاخ الاصغر ادوات بيد الاخ الاكبر علي الذي يملك اليوم عددا من المصارف الخاصة في العراق، مثل مصرف الشرق الاوسط وغيره من المصارف.

من الادوات الأخرى لعلي محمد غلام كل من حسين عبد الحسن راهي ومهند عبد الرحيم غالب ومحمد حمدان غالب وعلي عبد الرزاق فرحان وزينة مهنا خيري عباس.

بعد مجيئ حكومة الكاظمي، اشترى علي محمد غلام منصب محافظ البنك المركزي من التيار الصدري بمبلغ نصف مليار دولار، ومنحه لمصطفى مخيف الذي تعهد له بجعل مصارف علي محمد غلام ذات تصنيف A في مزاد العملة مما يمنحها غالبية المبيعات اليومية من الدولار.

ما تقدم لا يعني ان علي محمد غلام هو اللاعب الوحيد في سوق العملة، بل هناك (فاضل الدباس وهيثم الدباس)، (حمد الموسوي عضو لجنة النزاهة النيابية)، (وهب طبرة ابن عم اصيل طبرة)، (حميد النجار)، (طارق الحسن)، (عصام الاسدي وحيدر عصام الاسدي)، واسماء اخرى عديدة .

للكثيرين ممن لايعرفوا وزير المالية العراقي علي علاوي

فهو معروف لهم كخبير اقتصادي عراقي فذ واكاديمي متخصص في تحسين الاقتصاد وادارة موارد الدولة وتنويع مصادر دخلها .

لكن للذين يعرفونه جيدا وخصوصا الجالية العراقية في لندن ورجال الاعمال ويعرفوا حجم الخسائر التي تسبب بها للمساهمين في شركاته البريطانية التي اعلن افلاسها بعد ادارتها لسنوات وتسبب بضياع مئات الملايين نتيحة لقرارت استثمارية خاطئة وتخطيط سيء وادارة غير كفوءة .

اولى شركاته الاستثمارية وتسمى اي ار ارفي كابيتل ١٩٧٩-١٩٨٤والتي اعلن افلاسها سنة ١٩٨٤ وتم اغلاقها بخسارة مقدارها ٧٠ مليون باوند استرليني اي ما يعادل ١٢٠ مليون دولار .

ثم قام بسنة ١٩٨٦ بتأسيس شركة استثمارية جديدة باسم انتركابيتل بالمشاركة مع مستثمرين عراقيين ( الخاصكي والدامرچي ) في لندن ولم يكن مصيرها افضل من سابقتها حيث اعلن افلاسها سنة ١٩٩٠ وبخسارة تجاوزت ٤٢ مليون باوند استرليني مايعادل ٧٠ مليون دولار .

هل من المعقول ان يسلم مستقبل العراق وامواله واقتصاده لرجل لم يستطع ان ينجح في ادارةً شركاته الخاصة وتسبب بخسارة كل من شاركه او استثمر معه ؟

هل العراق شركة جديدة لعلاوي يستفيد منها شخصيا ومن اتوا به ثم يعلن افلاسها ؟

الاقتراض هي احدى اهم الحلول التي تعرف عن اسلوب علاوي في الادارة وهو عادة مايقترض الكثير من البنوك قبل افلاس الشركات بأشهر ليتصرف بأموال البنوك والمساهمين شخصيا ويتركهم يعظوا اصابع الندم وتحمل الخسائر كاملة ويخرج هو من المشكلة محملا بالملايين .

هل هذا مصير او حظ العراقيين .

هل هي مقصودة من الدول التي فرضته لتولى منصب وزارة المالية .

لا احد يعرف او لا احد مهتما بما كانت عليه اسرة غلام قبل افتتاح شركة الندى للتحويل المالي، فمن المؤكد انها لم تكن ثرية او لم تكن بالثراء التي هي عليه اليوم.

محمد غلام حسن لديه ولدان، الاكبر علي وهو الاقوى والاكثر ثراء ونفوذا في الاسرة والاصغر رائد وهو صاروخ صاعد في سوق العملة الصعبة على مستوى الشرق الاوسط.

الوالد والاخ الاصغر ادوات بيد الاخ الاكبر علي الذي يملك اليوم عددا من المصارف الخاصة في العراق، مثل مصرف الشرق الاوسط وغيره من المصارف.

من الادوات الأخرى لعلي محمد غلام كل من حسين عبد الحسن راهي ومهند عبد الرحيم غالب ومحمد حمدان غالب وعلي عبد الرزاق فرحان وزينة مهنا خيري عباس.

بعد مجيئ حكومة الكاظمي، اشترى علي محمد غلام منصب محافظ البنك المركزي من التيار الصدري بمبلغ نصف مليار دولار، ومنحه لمصطفى مخيف الذي تعهد له بجعل مصارف علي محمد غلام ذات تصنيف A في مزاد العملة مما يمنحها غالبية المبيعات اليومية من الدولار.

ما تقدم لا يعني ان علي محمد غلام هو اللاعب الوحيد في سوق العملة، بل هناك (فاضل الدباس وهيثم الدباس)، (حمد الموسوي عضو لجنة النزاهة النيابية)، (وهب طبرة ابن عم اصيل طبرة)، (حميد النجار)، (طارق الحسن)، (عصام الاسدي وحيدر عصام الاسدي)، واسماء اخرى عديدة