لا مانع لدينا أن نوصف او يغدو وصفنا كأغبياء وساذجين بنظر السادة السُذّج والأغبياء , ولا نكترث لكلماتهم ولا حتى لمواصفاتهم عبر ال CV الخاص بهم وبخلفياتهم الخلفيّه وغيرها ايضاً .!لا وقتَ لديّ لأكتب واطبع وأجهد نفسي لذكرِ أسماء وما صرّحتْ به تلكُنّ الأسماء ” مهما كانت غليظة او رفيعة المستوى ” إذا ما كان لها من مستوى أقلّ انخفاضاً من مستوى سطح البحر او الهور او حتى ” الشطيّط ” للذين يعرفون أبعادَ مغزاه .! ما نبتغي ونهتم لتشخيصهِ والتعرّفِ على ماهيّتهِ وتنويرنا بهِ , هو ما هي الضرورة القصوى والعظمى , ثمَّ ما هي الضرورة اللا قوميّه او لنقل ” الأسلامية ” التي تفرض وتُحتّمْ الإعلان عبرَ ” الإعلام ” عن ارقام واعداد القوّات التي ستشارك في معركة تحرير الفلوجة من < تنظيمات وفصائل الحشد , وثمّ الشرطة , وكذلك الجيش والى ما آخرهِ .! > .؟!مَنْ المستفيدُ ومَن المتضرّر .! ومَنْ الذي يفهم ويتفهّم متطلّبات الحرب منذ العصر الحجري يا جهلة الحدّ الأدنى من الأدنى , ايها السادة – القادة .!