قلنا سابقا ونقول ونبقى نقول انه لا عجب عندما تكون في بلد اسمه العراق بلد العجائب والغرائب، وتسلط فيه الصبيان والصعاليك والسراق والأذناب، مرة أخرى يطلُّ مقتدى من خلال استفتاء رفعه إليه احد أتباعه الجهلة كما يصفه هو، حول إحداث البصرة و(طلايبها)، التي أراد لها أعداء العراق أن تؤرق الحال في هذه المحافظة العزيزة، حيث تضمن جواب مقتدى الذي لا نعرف له مشروعية في السلك الحوزوي والإفتاء وبأي عنوان هو يجيب خاصة وان سيرته تخلو من أثر يجيز له الإفتاء بعد ان عرفه القاصي والداني انه يجهل أمور دينه ناهيك عن دنياه، لكن العتب على جهلته، المهم تضمن جوابه مجموعة من التناقضات التي لا تفارق لسانه ولا قلمه الذي يكتب ولا يدري ماذا يكتب ، حيث دعا إلى عدم دعم المليشيات، متجاهلا عن علم وعمد انه أول من أسس ودعم المليشيات تحت ما يسمى بجيش المهدي الملطخة يدها بدماء العراقيين واموالهم، ولما بانت جرائمها غيرها إلى اسم سريا السلام ولا سلام، فلا أجد تعبيرا للرد على مقتدى أدق من قول الخالق أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم…،
وبعدها يواصل مقتدى تناقضاته وتهافتاته و(خربطته) حيث يدعو إلى تعاون المليشيات مع الأجهزة الأمنية، ولا زلنا في جواب مقتدى، الذي لا يعرف أبجديات اللغة ولا الحوزة الساكتة التي انبطح لها ولا الناطقة التي ركب على أكتفاها وقتلها ووأدها بخنوعه للسيستاني الساكت، حسب توصيف والده للحوزة العلمية وعلمائها في النجف، حيث ورد في جوابه مفردة المليشيات الوقحة، ولا نعلم من أين أتى بهذا التصنيف هل من لعبة الأتاري التي يدمن عليها ؟!، فهل توجد مليشيات مؤدبة ومليشيات وقحة، وهل سمعتم أو قرأتم ذلك، أم أن هذا في لغة وثقافة مقتدى الأتارية فقط ،
فالجميع يعلم وكما يقولون أن الميليشيات جماعات مسلحة غير حكومية، و لا يشترط أن تمثل حركة مقاومة، وبعيدة عن الوطنية في مشروعها، تشكلها عادة قوات غير نظامية; من مواطنين، يعملون عادة بأسلوب حرب العصابات، والجميع يعرف بان اسم المليشيات في العراق ارتبط بعصابات القتل والإجرام والإرهاب والتكفير ولسلب والنهب وتفجير البيوت والمساجد وتهجير الناس والتستر بالدين، (كول لا مقتدى).
ومسك الختام، صدق من قال إن الأواني الفارغة تحدث ضجيجا أكثر من الأواني الممتلئة، كذلك البشر لا يحدث ضجة إلا ذو العقول الفارغة….، ومقتدى ضجيجه على أتباعه الجهلة الجهلة الجهلة كما يكررها عليهم قائدهم مقتدى.
إذا أفتى مقتدى ضاع الخيط والعصفور
قلنا سابقا ونقول ونبقى نقول انه لا عجب عندما تكون في بلد اسمه العراق بلد العجائب والغرائب، وتسلط فيه الصبيان والصعاليك والسراق والأذناب، مرة أخرى يطلُّ مقتدى من خلال استفتاء رفعه إليه احد أتباعه الجهلة كما يصفه هو، حول إحداث البصرة و(طلايبها)، التي أراد لها أعداء العراق أن تؤرق الحال في هذه المحافظة العزيزة، حيث تضمن جواب مقتدى الذي لا نعرف له مشروعية في السلك الحوزوي والإفتاء وبأي عنوان هو يجيب خاصة وان سيرته تخلو من أثر يجيز له الإفتاء بعد ان عرفه القاصي والداني انه يجهل أمور دينه ناهيك عن دنياه، لكن العتب على جهلته، المهم تضمن جوابه مجموعة من التناقضات التي لا تفارق لسانه ولا قلمه الذي يكتب ولا يدري ماذا يكتب ، حيث دعا إلى عدم دعم المليشيات، متجاهلا عن علم وعمد انه أول من أسس ودعم المليشيات تحت ما يسمى بجيش المهدي الملطخة يدها بدماء العراقيين واموالهم، ولما بانت جرائمها غيرها إلى اسم سريا السلام ولا سلام، فلا أجد تعبيرا للرد على مقتدى أدق من قول الخالق أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم…،
وبعدها يواصل مقتدى تناقضاته وتهافتاته و(خربطته) حيث يدعو إلى تعاون المليشيات مع الأجهزة الأمنية، ولا زلنا في جواب مقتدى، الذي لا يعرف أبجديات اللغة ولا الحوزة الساكتة التي انبطح لها ولا الناطقة التي ركب على أكتفاها وقتلها ووأدها بخنوعه للسيستاني الساكت، حسب توصيف والده للحوزة العلمية وعلمائها في النجف، حيث ورد في جوابه مفردة المليشيات الوقحة، ولا نعلم من أين أتى بهذا التصنيف هل من لعبة الأتاري التي يدمن عليها ؟!، فهل توجد مليشيات مؤدبة ومليشيات وقحة، وهل سمعتم أو قرأتم ذلك، أم أن هذا في لغة وثقافة مقتدى الأتارية فقط ،
فالجميع يعلم وكما يقولون أن الميليشيات جماعات مسلحة غير حكومية، و لا يشترط أن تمثل حركة مقاومة، وبعيدة عن الوطنية في مشروعها، تشكلها عادة قوات غير نظامية; من مواطنين، يعملون عادة بأسلوب حرب العصابات، والجميع يعرف بان اسم المليشيات في العراق ارتبط بعصابات القتل والإجرام والإرهاب والتكفير ولسلب والنهب وتفجير البيوت والمساجد وتهجير الناس والتستر بالدين، (كول لا مقتدى).
ومسك الختام، صدق من قال إن الأواني الفارغة تحدث ضجيجا أكثر من الأواني الممتلئة، كذلك البشر لا يحدث ضجة إلا ذو العقول الفارغة….، ومقتدى ضجيجه على أتباعه الجهلة الجهلة الجهلة كما يكررها عليهم قائدهم مقتدى.