22 نوفمبر، 2024 1:02 م
Search
Close this search box.

إحتجاز الغبان… يُنذر بتفجيرات جديدة وتكرار عمليات قتل السُنة

إحتجاز الغبان… يُنذر بتفجيرات جديدة وتكرار عمليات قتل السُنة

إن قضية احتجاز وزير الداخلية العراقية (الغبان) على يد المليشيات التي ما كانت تنمو وتتكاثر وتستقوي وتسيطر وتتحكم لولا وجود الحاضن والغطاء الشرعي والقانوني لها تحمل بين طياتها الكثير من الدلائل، لأن توقيتها ليس محض الصدفة وإلا لماذا لم يتعرض إلى مثل هكذا محاولة سابقا، فالملاحظ أن التوقيت كان بعد حادثة تفجير جوامع أهل السنة في محافظة بابل، فهي أما أن تدل على تدهور الوضع الأمني وتحكم المليشيات، لدرجة انه وصل إلى أن مليشيا الحشد  الشعبي احتجزت وزير الداخلية بالرغم من ما يتمتع به من حصانة قانونية ومنظومة حماية  كبيرة العدة والعدة، فإذا كان حال (الغبان) هكذا فكيف سيكون حال المواطن الاعتيادي الذي ليس له حول ولا قوة وخصوصا الذي لا ينحني لإيران وأدواتها ، ساعد الله العراقيين العزل الذين صاروا  فريسة لمليشيا الحشد الإيراني وداعش في بلد غاب فيه كل ما هو خير وجميل وساد به قانون الغاب ولغة القمع والتهميش والتهجير والنزوح، وانعدام الأمن والأمان وتفشي الفساد والحرمان في ظل وجود صمام الآمان!!!!!!!!.
أو أنها مسرحية إيرانية الصنع لترسل من خلالها أنها والحكومة العراقية الخاضعة لها غير راضية على ما حصل من تفجيرات لأهل السنة من اجل التخفيف من الضغط الدولي عموما والعربي خصوصا على إيران واستعطاف الجانب العربي خصوصا بعد مقررات بيان الجامعة العربية التي كانت صفعة قوية لإيران وعملائها في العراق والغبان وبطيعة تبعيته مستعد لتحمل (الكفخات) من اجل إرضاء مولاه وسيده إيران فهو يظهر بصورة المدافع عن أهل السنة ولكونه ذهب للتحقيق في حوادث التفجير وأمر بإلقاء القبض على المتورطين تعرض إلى حادث الاحتجاز والتهديد ضمن سيناريو إيراني الأعداد وتمتثل أذناب إيران كما أسلفنا.

إحتجاز الغبان… يُنذر بتفجيرات جديدة وتكرار عمليات قتل السُنة
إن قضية احتجاز وزير الداخلية العراقية (الغبان) على يد المليشيات التي ما كانت تنمو وتتكاثر وتستقوي وتسيطر وتتحكم لولا وجود الحاضن والغطاء الشرعي والقانوني لها تحمل بين طياتها الكثير من الدلائل، لأن توقيتها ليس محض الصدفة وإلا لماذا لم يتعرض إلى مثل هكذا محاولة سابقا، فالملاحظ أن التوقيت كان بعد حادثة تفجير جوامع أهل السنة في محافظة بابل، فهي أما أن تدل على تدهور الوضع الأمني وتحكم المليشيات، لدرجة انه وصل إلى أن مليشيا الحشد  الشعبي احتجزت وزير الداخلية بالرغم من ما يتمتع به من حصانة قانونية ومنظومة حماية  كبيرة العدة والعدة، فإذا كان حال (الغبان) هكذا فكيف سيكون حال المواطن الاعتيادي الذي ليس له حول ولا قوة وخصوصا الذي لا ينحني لإيران وأدواتها ، ساعد الله العراقيين العزل الذين صاروا  فريسة لمليشيا الحشد الإيراني وداعش في بلد غاب فيه كل ما هو خير وجميل وساد به قانون الغاب ولغة القمع والتهميش والتهجير والنزوح، وانعدام الأمن والأمان وتفشي الفساد والحرمان في ظل وجود صمام الآمان!!!!!!!!.
أو أنها مسرحية إيرانية الصنع لترسل من خلالها أنها والحكومة العراقية الخاضعة لها غير راضية على ما حصل من تفجيرات لأهل السنة من اجل التخفيف من الضغط الدولي عموما والعربي خصوصا على إيران واستعطاف الجانب العربي خصوصا بعد مقررات بيان الجامعة العربية التي كانت صفعة قوية لإيران وعملائها في العراق والغبان وبطيعة تبعيته مستعد لتحمل (الكفخات) من اجل إرضاء مولاه وسيده إيران فهو يظهر بصورة المدافع عن أهل السنة ولكونه ذهب للتحقيق في حوادث التفجير وأمر بإلقاء القبض على المتورطين تعرض إلى حادث الاحتجاز والتهديد ضمن سيناريو إيراني الأعداد وتمتثل أذناب إيران كما أسلفنا.

أحدث المقالات