22 ديسمبر، 2024 2:50 م

أيقونة الطّفلة العراقيّة: غزوة استيلاء داعش على نينوى في 10 حزيران 2014م

أيقونة الطّفلة العراقيّة: غزوة استيلاء داعش على نينوى في 10 حزيران 2014م

حريّ الأكبر في التاريخ، قوّات انگلوأميركيّة على شاطىء شَماليّ فرنسا، شاركت فيها 6900 مِن السُّفن (ضمنها 4100 سفينة إنزال) و12 ألف طائرة حربيّة، ومِليون جندي مِن قوّات المظلّات ومشاة البحريّة، بقيادة الجَّنرال الأميركي أيزنهاور، أذاعت خِدمة هيأة BBC البريطانيّة شارة بَدء الإنزال ( To be able to take me down ) جُملَة “ دَلِّلْني على مَهَلٍ !” (أجهزة إرسال لاسلكيّة في قصر Alexandra شَماليّ العاصمة البريطانيّة لندن تُستخدم مِن قِبل سلاح الجَّو الملكيّ لتشتيت سلاح الجَّو الألمانيّ ليُخطئ أهدافه وفق وثائق شهود عيان يصفون الغارات على مبنى الإذاعة عام 1940م، وقارىء نشرة الأخبار «John Sneg» يصف السّاعات الَّتي سبقت إذاعته خبر إنزال Normandy وكان تحت الحراسة المُسلَّحة للحيلولة دون تسرّب الأخبار). تمكّن الحُلفاء مِن احتلال الشّاطىء، وعرجوا باتجاه العاصمة الألمانيّة برلين. أيقونة الطّفلة العراقيّة الهاربة مِن معارك الموصل Pictures of the year 2019: Fighting Islamic State، صادفها مُصوّر وَكالة Reuters الخبريّة العالميّة وطلب مِنها أن يصورها فارتسمت أسارير مُحيّاها باكية شاكية الظَّليمة A displaced Iraqi girl who fled her home cries during a battle between Iraqi forces Islamic State militants, near Badush, Iraq, March 16، بمزاج فرح وحزن وأمل وخذلان، وعتاب على الاُمّة وتنكّر الأزمان، وتعابير اُخرى تبصق بوجه سعادة السَّفيه السَّفير الصَّفيق عند بوّابة محكمة جرائم الحرب الدّوليّة اللّاهي في لاهاي، مُزيّف حقيقة الدّاخل العراقيّ إلى العالَم. “.. وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ David مِنَّا فَضْلًا.. وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ ” (سورَةُ سبأ 10) والْحَدِيثَ ومزامير الرُّعاة، والرُّعاع أتباع أبو دَاوُودَ David «حميد مجيد موسى» في العراق على الحميد المجيد، على الحديدة !. الإسلامُ يرى دَاوُودَ David نبيّاً وتراه اليهوديّةُ ملِكاً!. وتفجير فندق الملك دَاوُودَ King David Hotel bombing في مدينة القُدس، عمليّة نفذتها في 22 تُمّوز 1946م عصابة إرجون Irgun الصّهيونيّة ضدّ الانتداب البريطانيّ في فلسطين حيث حكومة الانتداب جعلت هذا الفندق مركزا لها. حلّ ألغاز الغاز الطَّبيعيّ العالميّ الأغزر في العراق، كحلِّ ألغاز أموال مَرجعيّة النِّفط والرّكاز والزَّكاة والخُمس والهِباةِ والنُّذور إلخ.. «باسل» بعثيّ تبع «عدي صدّام» في اللّجنة الأولميّة الرّياضيّة وشقيق «عادل عبدالمهديّ» رئيس حكومة العراق الآن الَّذي جعله شقيقه الأكبر «هاشم» بعثيّاً (أبو هاشم سيّاف خليفة بغداد الرَّشيد، مسرور. وأبو هاشم أيضاً رئيس حكومة بغداد «عادل عبدالمهديّ»)، وصِهرُ المَرجِع «السّيستانيّ» ومُمثله في اُورُبا وكندا وأميركا «مُرتضى الرَّضويّ الكشميريّ» بعثيّ سابق، يُلمِّع ماضيه تعاون “ سفير العراق ” «هِشام علي أكبر إبراهيم العلويّ» المولود عام 1964م الَّذي أتمَّ تعليمه في ظِلِّ ذلّ نظام «صدّام» وأحرار العراق في المنفى المنسى حتى الآن، لكتم ظليمة الصّوت الأبيّ وكسر القلم الحرّ بتعاون يُجافي المواثيق الدّوليّة (في أوَّل حقوق الإنسان حُرّيّة الضَّمير المسؤول) مع صحيفة “ صوت الجّالية العراقيّة ”، من نثريّة نسيئة سفارَةِ جُمهوريّة العِراق في لاهاي باڵیۆزخانه‌ی کۆماری عێراق له‌ ده‌نهاخ Embassy of the Republic of Iraq in the Hague:
http://www.iraaqi.com/news.php?id=3284&news=3#.XTxVUPZuKM8