13 أبريل، 2024 2:40 م
Search
Close this search box.

أوقفوا القتل ياعراقيين اما الانسجام …اما الفراق‎

Facebook
Twitter
LinkedIn

أوقفوا القتل ياعراقيين اما الانسجام …اما الفراق بإشراف الامم المتحد – لم تهداء  احوال العراقيين من يوم سقوط الدكتاتور هو بداية الديمقراطية والتحرر. الى الان والسبب هو الاختلاف السياسي العقائدي كل من يتفلسف لمذهبه بعيد عن خيمة الوطن المجروح ،،ونسيتم عدد الشهداء الهائل من الفقراء الشيعة والسنة..يتساقطون في ساحات المعارك . لا شيئ يخدم البلد..وانما عقائد مذهبية متناحرة لم تؤمن بالنظام الديمقراطي لخدمة العراق..الهدف منها السيطرة على مقاليد الحكم وفرض آرائهم بالقوة على مصالح الشعب العراقي..  
1/ الجانب الشيعي ..
نحن الشيعة حسب وصية أمامنا .. جعفر الصادق ع / التي نؤمن بأفكاره وهو مؤسس مذهبنا الشيعي يقول..في حديث عن معاملة الشيعة لبقية المسلمين: “صلُّوا في عشائرهم، واشهدوا جنائزهم، وعودوا مرضاهم، وأدوا حقوقهم، فإنَّ الرّجل منكم إذا ورع في دينه، وصدق في حديثه، وأدى الأمانة، وحسن خلقه مع النّاس، قيل هذا شيعي، فيسّرني ذلك، اتقوا اللّه، وكونوا زيناً ولا تكونوا شيناً”..ونؤمن أيضا بالنظام الديمقراطي ونظام الانتخابات . لانفجر أنفسنا ..ولا نذبح الانسان.. ولا نلبس حزم للتفخيخ..ولا نسبئ النساء وبيوتنا مفتوح وأخلاقنا متسامحة لكن اذا حدث مكروه لنا نتعاون فيما بيننا .. ونرد الصاع صاعيين… 
2/ الجانب السني ..  
المناطق السنية خسرت السلطة ولم تهداء .استعانوا بالدواعش من اجل اعادة لهم السلطة حرقتهم نار داعش وحرقت مدنهم وحرقت عوائلهم وحرقت شبابهم .. أعادوا الى الشيعة الفقراء لتقاسم السلطة . لكنهم لايزال القسم منهم رافضين المشاركة بالسلطة .وبيوتهم ملغومة بحوأظن داعش.( ابو احزام اللعين ) .. هل يتم من قبل اخوانه السنة تنظيف مناطقهم من داعش .هل تقبلون ان يحترم بعضناً بعضً وان نحترم حرية الرأي ونكون جميعا اخوة نحترم الشعار (  اخوان سنه وشيعه هذا الوطن منبيعه ) عراق واحد وعلم واحد وحكومة منتخبة للجميع وجيش موحد نحارب الدواعش والخارجين عن القانون سؤا .من قبل العراقيين والسلاح فقط بيد الحكومة المنتخبة من الجميع .ويمنع تداول السلاح من قبل المواطنيين ..والدين للجميع كل طائفة تؤدي الطقوس الدينية بحريه وأمان مثل بقية الشعوب المتعددة المذاهب.يكفي اننا بلد الملاين من الشهداء والأيتام والأرامل دفعنا انهار من الدم بدون سبب . وانما السبب رجال دين متخلفين يتصارعون على السلطة والمال والعراقيين الفقراء هم الوقود ..  
اذا كانت هذه الملاحظات مرفوضة من الجميع .. يكفي القتال. ونذهب الى الجانب الثاني هو الفراق .السنة دولة والشيعة دولة ..بإشراف الامم المتحدة ..اذا كانت الحالة ميئوس منها لان السياسيين الان يسرقون أموال الشعب من كل الأطراف ..وعوائلهم مرفه بالخارج..والفقراء يموتون يوميا..ارحمو الفقراء أيها العقلاء البلد الان تهدم مثل سوريا.. وربما القادم اسؤا …… ذكر ان نفعت الذكرئ … 

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب