عِندما أفقِدُ
عينيَّ
لايوجد أيُ سببٍ يجعلني
أن لاأنظُرَ إليكِ ،
عندما أفقدُ
ذراعيَ
لا يوجد أيُ سببٍ يجعَلُني
أن لا أحضنكِ بقوة ،
وعندما أفقدُ
ساقيّ
لايوجد أيُ سببٍ يجعلني
أن أقفَ بطولِ قامتي أمامِك ،
وعندما أموت
لايوجد أيُ سببٍ
يجعلني كعادتي سابقا
أنتَظُرُكِ كُلَ يومٍ
عند ساحة الأندلس ،