23 ديسمبر، 2024 10:22 م

أنتصارات الحكومة الشطرنجية في بغداد ضد الأرهاب الذي لا ينتهي

أنتصارات الحكومة الشطرنجية في بغداد ضد الأرهاب الذي لا ينتهي

لست ساذجا كي أفرح بأنكسار هؤلاء القاذرات على الطريقة العراقية السخيفة ) لأنها ليست المرة الأولى و لن تكون الأخيرة لوجود قاذورات أجرامية أرهابية في أرض العراق و ليس المرة الأولى و لن تكون الأخيرة أن تشرع الحكومة ( الشطرنجية ) بالتصدي لهم بحرب أنهكت الناس و أهدرت أكثر من ( ترليون و ربع ) من ثروات أبناء الخايبة الشيعة المشكلة ليست في الأرهاب بل بمن يستضيف الارهاب و يحتضنه و يقاتل معه و يدافع عليه ليل نهار منذ سق…وط الصنم و اليكم هذا الجدول الدموي :
1- من 2003 الى 2005 تحالف الأخوة الأعداء ( السنة ) مع البعثيين و شنت الحكومة حربها ضدهم
2- من 2005 الى 2007 تحالف السنة مع القاعدة و شنت الحكومة حربها معهم
3- من 2007 الى 2008 ساد هدوء حذر أي شيعي يصل الى المناطق السنية يقتل
4- من 2008 الى 2009 حرب أهلية طاحنة
5- من 2010 الى 2012 تحالفوا مع فدائيي صدام و شنت الحكومة حربها الطاحنة عليهم
6- و من 2013 الى الآن تحالفوا مع داعش و تشن الحكومة حربها الطاحنة عليهم الان و لا أعرف بالضبط من
2016 الى 2018 مع من سيتحالف السنة و هل من المنطق أن ننتظر كل سنتين او ثلاث سنوات عدوا جديدا و هل من المنطق ان تبقى حنفيتا ( الدم و المال الشيعيتان ) تنزفان الى الأبد قبل شهرين قال أحد نكراتهم من قناة الجزيرة الأرهابية و هو طه اللهبي مقدم في الحرس الجمهوري المقبور ( لن نوقف الأرهاب حتى يعيدوا الحكم الينا ) فعن أي نصر تتحدث و عن أناشيد وطنية تعزفها قنوات الحكومة الشطرنجية في بغداد هذه القنوات السخيفة الرسمية حتى في سخفها تصور للناس كأنه في حال طرد او النصر على داعش سيعود العراق أمنا مطمئنا و سينعم أهله بالأمن و الرفاه ز هذه الحكومة تعرف قبل غيرها أنه لن يكون هنالك بعد الأنتهاء من داعش الأ عدوا جديد سيتحالف معه السنة بمسمى جديد و هذا يعني حرب أخرى و أنتصارات او أنكسارت أخرى و لم لا نحاول مادام الدم و المال الشيعي سخي و تايه و سايب فلننتظر عدوا كل سنتين ( شكو بيها)