لست ساذجا كي أفرح بأنكسار هؤلاء القاذرات على الطريقة العراقية السخيفة ) لأنها ليست المرة الأولى و لن تكون الأخيرة لوجود قاذورات أجرامية أرهابية في أرض العراق و ليس المرة الأولى و لن تكون الأخيرة أن تشرع الحكومة ( الشطرنجية ) بالتصدي لهم بحرب أنهكت الناس و أهدرت أكثر من ( ترليون و ربع ) من ثروات أبناء الخايبة الشيعة المشكلة ليست في الأرهاب بل بمن يستضيف الارهاب و يحتضنه و يقاتل معه و يدافع عليه ليل نهار منذ سق…وط الصنم و اليكم هذا الجدول الدموي :
1- من 2003 الى 2005 تحالف الأخوة الأعداء ( السنة ) مع البعثيين و شنت الحكومة حربها ضدهم
2- من 2005 الى 2007 تحالف السنة مع القاعدة و شنت الحكومة حربها معهم
3- من 2007 الى 2008 ساد هدوء حذر أي شيعي يصل الى المناطق السنية يقتل
4- من 2008 الى 2009 حرب أهلية طاحنة
5- من 2010 الى 2012 تحالفوا مع فدائيي صدام و شنت الحكومة حربها الطاحنة عليهم
6- و من 2013 الى الآن تحالفوا مع داعش و تشن الحكومة حربها الطاحنة عليهم الان و لا أعرف بالضبط من
2016 الى 2018 مع من سيتحالف السنة و هل من المنطق أن ننتظر كل سنتين او ثلاث سنوات عدوا جديدا و هل من المنطق ان تبقى حنفيتا ( الدم و المال الشيعيتان ) تنزفان الى الأبد قبل شهرين قال أحد نكراتهم من قناة الجزيرة الأرهابية و هو طه اللهبي مقدم في الحرس الجمهوري المقبور ( لن نوقف الأرهاب حتى يعيدوا الحكم الينا ) فعن أي نصر تتحدث و عن أناشيد وطنية تعزفها قنوات الحكومة الشطرنجية في بغداد هذه القنوات السخيفة الرسمية حتى في سخفها تصور للناس كأنه في حال طرد او النصر على داعش سيعود العراق أمنا مطمئنا و سينعم أهله بالأمن و الرفاه ز هذه الحكومة تعرف قبل غيرها أنه لن يكون هنالك بعد الأنتهاء من داعش الأ عدوا جديد سيتحالف معه السنة بمسمى جديد و هذا يعني حرب أخرى و أنتصارات او أنكسارت أخرى و لم لا نحاول مادام الدم و المال الشيعي سخي و تايه و سايب فلننتظر عدوا كل سنتين ( شكو بيها)