أمريكا اختارتك ونصبتك وشكرتهم على احتلالهم العراق واليوم تدعي طردهم وتدميرهم حال تحديهم ألا تخاف انفجار فقاعتك !!!
أرهاصات من يتشبه بالمغبور صدام /// نزاع تطور في في حالة الكويت الى خلاف على وجودها كدولة . تلك الخلافات واجهتها الحكومات السابقة لسلطة الرئيس صدام لكن تفردت سلطته عن من سبقتها بأنها كانت الوحيدة التي اختارت الحرب كوسيلة لحل هذا الخلاف. واختيار الحرب كوسيلة لحل الخلافات الخارجية كان نتيجة طبيعية لاستسهال استخدام العنف والقسوة داخل البلاد , فتحولت تلك القاعدة في العمل السياسي المحلي الى قاعدة في ممارسة السياسة الخارجية///***
ترى جليا الكذب والدجل للطير اللي اصبح محجل بعد ان كان لايساوي رأس فجل
“في السياسة كما في الحرب علمتنا ظروف المسؤولية والتجارب بأن الهجوم المقابل لا يبنغي أن يكون بالضرورة على ذات المحور الذي اختاره العدو دائماً ، خاصة اذا ما كانت المنازلة تمتد الى زمن طويل والاختيار في جبهتها ممكناً على محور أو محاور أخرى. وعلى مكان أو أمكنة غير التي هجم منها العدو ، واعد لها مستلزمات المواجهة ، وتحسب لردود أفعال العرب تجاهها.. وقد يكفي في حالة كهذه أن نشاغل العدو على المحور الذي اختاره للهجوم علينا ونهجم عليه من محور أخر غير هذا. اذا ما كانت النتائج التي نتوخى تحقيقها ممكنة على المحاور الأخرى. وعلى أساس هذا التقدير ، فقد لا يكون الهجوم المباشر على الخطط والوسائل المؤذية التي تستخدمها أميركا، وتستخدمها الصهيونية ضد العرب في ميدان ما، باستخدام كل طاقاتنا مرة واحدة بما يشغلنا عن الميادين الأخرى هو الحل الصحيح دائماً”.
قد تكون كل تلك التخمينات صحيحة، لكن ما نعرفه ألان على الاقل هو انعقاد اجتماع ضم حلقة مصغرة قريبة من الرئيس ,قبل اسابيع قليلة من الغزو, ضمت حسين كامل وعلي حسن المجيد وصابر الدوري مدير الأستخبارات العسكرية انذاك نوقش فيه عملية غزو الكويت* **
قال نوري المالكي في احد لقاءاته الثورية/// في كلامي مع احد القادة العسكريين الامريكان ولي معه علاقة طيبة (كيف ياستالين العرب وولي الرمم ومختار العصر ,اليس الامريكان محتلين ام في قاموسك لا ومن ثم لا لقد جعلوا لك قيمة وهريسة وحلاوة طحينية جائز)وبعد ان اتفنا معهم بخروجهم بتاريخ 31.12.2011 استطرد القائد بالسؤال ان لم تخرج القوات بالتاريخ المتفق عليه ماهو اجراءكم ( وبتحفظ وخوف ووجل وترقب !!!) لفأجبته وبكل صراحة وبالتحديد الساعة 12 ودقيقة من منتمصف الليل سأعلن المقاومة وأنا مسؤول المقاومة وأخبر جماعتك بذلك!!!
فأصابه الذعر والتردد كيف ينقل مثل هذه الرسالة الخطيرة !؟!؟!؟ولابد أنه تذكرمن فجر السفارة العراقية في الكويت ولبنان ومن فجر وكالة الانباء العراقية-بغداد ومن فجر الجامعة المستنصرية-بغداد ومن ومن … ولما اخبر القيادة الامريكية أجابت بانه ايسويها وحذاري من مقاطعته باي اسلوب والويل الويل من العناد ؟؟؟؟؟؟.
وأجابو الضابط الامريكي وبصراحة ان المالكي عنده لواء بغداد وحماية 1600 وناظور ليلي ليزري متطور وبصحبته علماء بالذرة والباقلاء والفاصوليا اليابسة وفلاسفة المارد والقمقم ومعجون الطماطة البروتوني البلازمات-ياهو اكسبدشن,وعنده عباس البياتي وجلال الصغير والتك ثور خضر الخزاعي وكراندايزر الخضراء وقاهر نمير الكعبي والذي عصى على كل القوات لتحجيمه وبالرزة المزدوجة واللولب الدوار اخرسه ورجع بغنيمة السيارات المظللة والكواتم. وحري بهم التفكير الجدي بالخبير التجاري والاقتصادي والرعوي والصخلي فالح السوداني وليعلمو بامكانه بجرة قلم تدمير الاقتصاد والتجارة والاستثمار الامريكي وحتى عبر الاقمار وغرفة الحركات بالخضراء ولا مناص من الاحتراس من ابن صخيل وأمكانياته بقلب الموازين والمقاييس والمتاريسوافكاره الجهنمية لانه احد اقران ابليس في زمن الحيص بيص في لعبة الجلكة واللكو . وأحذروا الجنرالات الخاوية مهدي الغراوي وعلي غيدان وعبود قنبر و باقر صولاغ، بهاء الاعرجي وشقيقه حازم الاعرجي،ابو مجاهد كَاطع نجيمان الركابي، ابو رحاب احمد حسين المالكي ،فاضل الدباس، فرحان الياسري واخوانه، الوزير سعدون الدليمي، الشيخ احمد ابو ريشة، الوزير ايهم السامرائي،الوزير وحيد كريم، الوزير عبدالكريم عفتان، الوزير قاسم الفهداوي،عدنان الاسدي، عصام الاسدي، ياسين المطلك، صادق المطلك، مشعان الجبوري،صابر العيساوي، نعيم عبعوب،الشيخ خميس الخنجر، الوزير رافع العيساوي،عامر الخزاعي، الشيخ طارق الحلبوسي، قاسم زغير الراوي، نائر الجميلي، الوزير عبدالقادر العبيدي، الوزير حازم الشعلان، الوزير فلاح السوداني، سامي العسكري، عبدالجبار الكبيسي، زياد حميد الدليمي ابن اخت سعدون الدليمي، الوزير محمد تميم، الوزير فلاح حسن زيدان، الوزير محمد صاحب الدراجي، احمد عبدالغفور السامرائي، محمد تقي المولى، محمود الصميدعي، الوزير هوشيار زيباري، بروسكا نوري شاويس، الوزير ملاس الكسنزاني، علي الدباغ، قوباد طالباني، الوزير احمد الجبوري، الفريق فاروق الاعرجي، الفريق قاسم عطا، الفريق عبود كنبر، الفريق عبدالكريم العزي، الفريق عثمان طه( كردي)، الفريق عثمان الغانمي، الفريق رعد هاشم العامري ، الفريق علي غيدان، الفريق رياض جلال، الفريق حسين العوادي، الفريق محسن لازم الكعبي، الفريق رشيد فليح، الفريق طالب شغاتي الكناني، الفريق رائد شاكر جودت، اللواء رياض عبد الامير الخيكاني، اللواء محمد خلف سعيد الفهداوي، اللواء حميد عناد الدليمي، اللواء ناصر غنام،اللواء محمد حميد البياتي، الفريق موحان الفريجي، اللواء فاضل برواري، الدكتور جمال الكربولي، محمد ناصر الكربولي، الوزير احمد ناصر الكربولي،الشيخ جمال ذعار الجنابي، حنان الفتلاوي، حمدية الجاف، اثيل النجيفي، الوزير نوري البدران….وأتحداكم كدولة وتحالف وسلاحف ان تتحدونا ولعلمكم الكفة لنا ومهما كنتم ونخاف عليكم من فايروسنا بالحرق والتمير والسرقة والفساد وغسل الاموال وأستراد النعال وطيران الافيال ولوطيران متوسط ولاكن مدمر بالسقوط والعهر والكذب والاستيلاء على الارض واستثمارها لصالح الارجنتين والدعوة وبدر والعصائب والحكمة وسائرون والاخوان المسلمون والبو طركة الاكراد والبيش-مركة وكلا حسب الخطة الموضوعة ونسوانا حدو السكين وقسموا الكيكة وطز بمن لاحصة له ورزق لاصاحب له حصلنا عليه!!!وزرفنا الفقاعة وطردنا الكاعد ابكاعة وفرضنا قانون الدمج
أتفقواالسياسين المجاهدين حامي الاعراض والاموال العراقية عميان القلوب قبل البصيرة المجرمون بحق بلدهم وابناء جلدتهم وطوائفهم على أن لا يتفقوا ولا يتفقوا مع البعث الصدامي ألا بخراب البلد ولا يقول أذا لا ألعب أخربط الملعب بل يريد هو الكل في الكل في اللعب والشعب مشاهدون فقط وألا تسليم العراق أرض خاويه وفعلا بذروا البذره الخبيثه في الفلوجه وأعلنوا من منصتهم والتي أصبحت هي الحجر الأساس لمسيرتهم وسرعان ما أنهارت المنصه على رؤسهم وحرقت الأخضر واليابس وندم الحيادي والمرشد والواعي على أعمال الخونه الذين أوصلوهم الى هذه المواصيل التي وصلت عقر دارهم وأما قيادتنا فهي الأخرى وقعت بالغلط وأوصلت الشعب العراقي ألى هذه المواصيل وهي أولا ألغاء قانون أجثاث البعث الصدامي المهزوم بعدما كانوا يطالبون في الأمان فقط أو الخروج من الوطن سالمين ويتركون الجمل بما حمل ولاكن سوء أدارة الختيارين الشيبه والمراهقين المعممين الجهله والمجاملون والسراقين والخونه والمندسين والأغبياء الذين لدغوا من جحرهم الأول ونسوا المقابر الجماعيه للأحياء والأموات ونسوا أحواض تيزاب برزان وفرامة عدي صدام أبن صبحه البشريه وتابوته الرياضي وتفننه وتلذذه بالقتل.
الا تخافون حولوا ان تعيدوا النظر باي حماقة تفكرون بها او تراود افكار بعضكم ولتعلموا بان /// ولي الدم وستالين العراق- حاقد على العراق والعراقييين للعرك وذلك لانه لايحلم ماوصل اليه ولعنة الله على زلماي وبريمر ولابد انهم ندموا على اختياره وكان اجرد فكرا ودينا وله الدور البالغ في صناعة مليشيات وفرق موت طائفية في العراق وسوريا بالأسماء والتفاصيل، وذلك بالتعاون مع الجنرال الإيراني الراحل قاسم سليماني، الذي اغتالته الولايات المتحدة في بغداد، مطلع يناير الماضي وبعد احتلال داعش لمحافظة نينوى عام 2014، كلف نوري المالكي صهره ياسر عبد صخيل بشكل مؤقت بتحشيد الفصائل الشيعية المنشقة من جيش المهدي”، مضيفاً أنه ركز قادة مليشيات؛ مثل على عدنان الشحماني (كتائب التيار الرسالي)، وشبل الزيدي (كتائب الأمام علي)، وقيس الخزعلي (عصائب أهل الحق)، وأكرم الكعبي (حركة النجباء)، وجاسم الجزائري (كتائب حزب الله).
و أنه أعطى لكل واحد من الأسماء المذكورة مبلغ 8 ملايين دولار لجلب 2500 مقاتل وتجهيزهم بالسلاح من السوق السوداء، وجلب عناصر عراقيين مقيمين في إيران وإرسالهم إلى الأراضي العراقية و أنه ”منذ يونيو عام 2014 تأسست مجموعة تحت عنوان (قوات المقاومة الشيعية، ثم عرفت باسم الحشد الشعبي، وأصبح لها هيئة رسمية بعد نحو 3 أعوام)، وأطلق عليهم هذه التسمية من قبل فيلق القدس وقاسم سليماني ذاته و تم تعيين أبو مهدي المهندس (اغتالته الولايات المتحدة مع سليماني) قائداً للعمليات الميدانية للحشد داخل العراق، وتم نقل مقره من طهران إلى العاصمة بغداد، وقامت هذه المجموعة خلال ست سنوات بالعديد من النشاطات التي تخدم المصالح الإيرانية في العراق و أن هذه المليشيات شاركت في نقل مجاميع موالية وتابعة للنظام الإيراني من إيران إلى العراق، وتقدّر أعدادهم بأكثر من 28 ألفاً من عناصر المجاميع الموالية لطهران، مع تسليحهم بأسلحة ومعدات ومن ثم إعادة تشكيلهم وتنظيمهم طبقاً للظروف التي كان يعيشها العراق و أن “ياسين مجيد (قيادي في ائتلاف دولة القانون)، وكاطع الركابي (قيادي في ائتلاف دولة القانون)، وياسر المالكي (نائب عن ائتلاف دولة القانون)، أدوا خلال تلك الفترة مهمة التنسيق المباشر مع كل من المهندس وسليماني والجنرال الإيراني أحمد فروزندة، لتوفير المال من مكتب المالكي للفصائل المسلحة كما أن ياسر صخيل والفريق فاروق الأعرجي (مدير مكتب نوري المالكي)، وخليل مخيف الربيعي (مسؤول عن دائرة نزع السلاح ودمج المليشيات)، وقعوا عن مكتب القائد العام للقوات المسلحة عقد شراء بثلاثة مليارات دولار لتزويد الحشد الشعبي بالسلاح المتوسط والثقيل، وقد استقطع المبلغ من موازنة وزارة الدفاع، واستقطع منه 240 مليون دولار كرشوة أخذت لبناء مقرات وشراء عجلات وأثاث لتلك المقرات والمعسكرات التي كان أكثرها وهمياً.
و أن “المالكي أسس بهذه الأموال والأسلحة 23 فصيلاً مسلحاً بعدد 14 ألف مقاتل، وكان منها 4 فصائل حقيقية فقط بقوة مكونة من أربعة آلاف في كل أرجاء العراق، وباقي الرواتب كانت تذهب إلى فصائل يتابع تمويلها ياسين مجيد، سكرتير المالكي في سوريا وإن “كلاً من أحمد الأسدي (نائب برلماني ناطق سابق باسم الحشد الشعبي)، وقيس الخزعلي، افتتحا بإسناد من المالكي 28 مكتباً للتطويع، منها سبعة في مناطق سنية؛ وهي مكاتب (أمنية سرية وأخرى اقتصادية في كل أرجاء العراق)”،و “ليس لدى هذه المكاتب أوراق رسمية وقانونية وكان نائب قائد الحشد أبو مهدي المهندس يوجد معظم الأوقات في مناطق المعارك، فاستغل المالكي وأحمد الأسدي ذلك للعمل تحت سقف الحشد؛ من عمليات خطف للعرب السنة في جنوب بغداد وشمال بغداد، وأخذ الأموال من عوائلهم، وأن أحمد الأسدي اشترى، خلال شهر يوليو 2014، مجموعة كبيرة من العقارات في مناطق شرق بغداد، وخاصة البلديات وبغداد الجديدة، واشترى كذلك بنايات في شارع الكرادة، وفي منطقة عرصات الهندية، كما كان يشتري ويستثمر في مدن أخرى مثل بغداد والنجف وغيرها و ياسين مجيد كان ينشر في صحيفة باسم (البينة) تطبع في بغداد وتوزع في كافة أرجاء العراق، كما كان يبلغ من خلالها ما ينتهجه النظام الإيراني من سياساته، وكان مقر الجيوش الإلكترونية مكتب الصحيفة، وكان يقع على منطقة العرصات///
نشر البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني طلبا لإدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، دعا فيه عراقيون إلى محاكمة رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي بوصفه مجرم حرب.وجاء في هذه العريضة -التي نشرت يوم 27 يوليو/تموز الماضي لجمع مائة ألف توقيع- أن “الشعب العراقي يطالب بمحاكمة نوري المالكي كمجرم حرب لارتكابه جرائم ضد الإنسانية بسبب قتله وتشريده مدنيين عراقيين سنّة.كما أوضحت العريضة ذاتها أن ما وصفته بجيش المالكي الطائفي ساهم في قتل وتهجير مليون عراقي، ويستمر التصويت على العريضة حتى 26 أغسطس/آب الحالي.وإذا تم جمع مائة ألف توقيع يدرج الموضوع على جدول أعمال الرئيس الأميركي باراك أوباما.يشار إلى أن الولايات المتحدة ضغطت علانية لضمان تخلي المالكي عن مطلبه بولاية ثالثة، وأبدى البيت الأبيض “سعادته” بتكليف حيدر العبادي لتشكيل حكومة جديدة.و على صعيد مواز، قالت صحيفة المشرق العراقية إن الحكومة الأميركية ومكتب المفتش العام الأميركي أيدا طلبا عراقيا بتحرير مذكرات قبض عبر الشرطة الدولية (إنتربول) بحق مجموعة وزراء يقيمون في الولايات المتحدة ودول عربية، متهمين بفساد مالي كبير خلال السنوات الممتدة من 2004 إلى 2014. وأضاف المصدر الذي أورد المعلومة لصحيفة المشرق، أن “المدة القريبة القادمة ستشهد نموا في العلاقات الأميركية العراقية عبر تفعيل الاتفاقية الإطارية (صوفا) ومنها تسليم المطلوبين إلى القضاء العراقي”.