أقرضتُ التأريخّ أمانهْ
أنْ ينقلها بأمانه ,
بأنّي أدَّيتُ الأمانه
بأمانه ,
بما يفوقُ : –
حدوداً دينيةْ
وابعاداً مذهبيةْ
بكلِّ الأبعادِ الذهبية وغيرِ الذهبيّةْ
لِلأمانه ,
في جَوٍّ عراقيٍّ يفتقدُ الأمانَ !
دونما أنْ تحظى حياتي بضمانة .!!