من خلال مطالعتي لموضوع – هايدة العامري- الموسوم ” تنويه هام وعاجل …..سراق و منتحلي صفة فحذاري منهم ” المنشور في موقع – كتابات- بتاريخ ” الأحد، 22 آذار، 2015 ” أدركتُ أن السرقة لم تعد تقتصر على ألأموال والعقارات وماشابة ذلك وإنما تعدت الى سرقة مواقع وأفكار ومداليل كان اصحابها قد بذلوا جهوداً جبارة من أجل إخراجها بطريقة تتلائم وتقنيات العصر الحديث. من خلال متابعتي للرابط الذي كتبته الكاتبة هايدة في منتصف المقال وجدتُ أن هناك موقعاً قريب الشبة بموقع كتابات ولكنه ليس طبق ألأصل من هذا الموقع الذي إتخذناه منبراً للتعبير كما يجيش او يجول في خاطرنا. أنا من متابعي كتابات هايدة العامري وأجد لذة كبيرة في متابعة بعض المواضيع التي تنشرها لأنني لم أسمع أشياء كثيرة كانت الكاتبة تذكرها وهذا مايجعلني أشعر بالغبطة لكل ماتكتب. هل يمكن أن توضح لنا نحن الذين نكتب في موقعكم الرائد. من الضروري جداً أن تكتب لنا موضوعاً يرد على مقال هايدة حسب ماتراه مناسباً لوقع الحدث وفي نفس الوقت يكون إلتفاتة جميلة منكم بأعتباركم المخرج ألأول وألأخير لهذا الموقع. من واجبكم أن تعلنوا الحقيقة مهما كانت كي نكون على بينة مما يجري. المقال الذي نشرتة الكاتبة هايدة موضوع يستحق التوقف قليلاً والتامل فيما يجري حولنا من قرصنة وسرقة قد يكون لها دور خطير في أشياء كثيرة نحن لاننظر إليها بنفس الطريقة التي تنظرون اليها باعتباركم قطعتهم شوطاً كبيراً في رسم صورة حقيقة للأعلام المكتوب على مدى سنوات ليست بالقليلة. أتمنى أن لاتهملوا هذا الرجاء ألأخوي وتنشروا ولو شيئاً مقتضباً عن ذلك الحدث الذي ورد في مقال هايدة. أقتطف جزءأً مما كتبت هايدة ” أعزائي قام موقع موسوعة العراق بأنتحال صفة موقع كتابات المعروف لدى جميع العراقيين وقام بنشر عدة مقالات لعدد من الكتاب ومنهم هايدة العامري وهذه المقالات هي مقالات فتنة ومقالات تهاجم شخصيات وطنية وألامر يشمل كتاب أخرين والطريقة كانت على الشكل التالي تم تصميم موقع مشابه لموقع كتابات وهو نسخة طبق ألاصل عن الموقع الحقيقي ويتم نشر مقالات لعدد من الكتاب المعروفين لدى القاريء العراقي تهاجم شخصيات وطنية وتنطلي الحيلة على القاريء ولكن المقال مزور ومنتحل صفة الكاتب والموقع واليكم هذا المثال الصارخ لمقال يوم الجمعة 20 أذار أي يوم أمسhttp://www.faceiraq.com/inews.php?id=3637808 وهذا المقال لم أكتبه أبدا وليس من المعقول أن أكتب في نفس اليوم مقالين وأنشرهما في نفس الموقع ولاحظ عزيزي القاري ان رابط المقال يدل على موسوعة العراق وهو الموقع التابع لجمال الكربولي الذي أصبح يمتلك مبلغ يناهز 800 مليون دولار سرقها كلها من أموال الشعب العراقي أبتداء من سرقته للهلال ألاحمر العراقي وصولا الى وزارة الصناعة التي لم يبقي فيها شقيق جمال أحمد الكربولي الوزير السابق للصناعة فيها شيئا ألا وباعه وللعلم فأن أحمد الكربولي وبعد أنتهاء ولاية الحكومة المالكية ألاخيرة قد أبدل جواز سفره الدبلوماسي بواحد جديد وغادر العراق لانه يعلم علم اليقين أن يوم الحساب له ولغيره من السراق سيأتي ولامناص من ذلك اليوم ” …ألا يستحق هذا الكلام الخطير أن توضحوا لنا حقيقة ألأمر كي لانكون كمن يسير في ظلامٍ دامس بعيداً عن أي وسيلة من وسائل ألأتضاح……..”
ألأستاذ الزاملي ..ينبغي التوضيح لطفاً
من خلال مطالعتي لموضوع – هايدة العامري- الموسوم ” تنويه هام وعاجل …..سراق و منتحلي صفة فحذاري منهم ” المنشور في موقع – كتابات- بتاريخ ” الأحد، 22 آذار، 2015 ” أدركتُ أن السرقة لم تعد تقتصر على ألأموال والعقارات وماشابة ذلك وإنما تعدت الى سرقة مواقع وأفكار ومداليل كان اصحابها قد بذلوا جهوداً جبارة من أجل إخراجها بطريقة تتلائم وتقنيات العصر الحديث. من خلال متابعتي للرابط الذي كتبته الكاتبة هايدة في منتصف المقال وجدتُ أن هناك موقعاً قريب الشبة بموقع كتابات ولكنه ليس طبق ألأصل من هذا الموقع الذي إتخذناه منبراً للتعبير كما يجيش او يجول في خاطرنا. أنا من متابعي كتابات هايدة العامري وأجد لذة كبيرة في متابعة بعض المواضيع التي تنشرها لأنني لم أسمع أشياء كثيرة كانت الكاتبة تذكرها وهذا مايجعلني أشعر بالغبطة لكل ماتكتب. هل يمكن أن توضح لنا نحن الذين نكتب في موقعكم الرائد. من الضروري جداً أن تكتب لنا موضوعاً يرد على مقال هايدة حسب ماتراه مناسباً لوقع الحدث وفي نفس الوقت يكون إلتفاتة جميلة منكم بأعتباركم المخرج ألأول وألأخير لهذا الموقع. من واجبكم أن تعلنوا الحقيقة مهما كانت كي نكون على بينة مما يجري. المقال الذي نشرتة الكاتبة هايدة موضوع يستحق التوقف قليلاً والتامل فيما يجري حولنا من قرصنة وسرقة قد يكون لها دور خطير في أشياء كثيرة نحن لاننظر إليها بنفس الطريقة التي تنظرون اليها باعتباركم قطعتهم شوطاً كبيراً في رسم صورة حقيقة للأعلام المكتوب على مدى سنوات ليست بالقليلة. أتمنى أن لاتهملوا هذا الرجاء ألأخوي وتنشروا ولو شيئاً مقتضباً عن ذلك الحدث الذي ورد في مقال هايدة. أقتطف جزءأً مما كتبت هايدة ” أعزائي قام موقع موسوعة العراق بأنتحال صفة موقع كتابات المعروف لدى جميع العراقيين وقام بنشر عدة مقالات لعدد من الكتاب ومنهم هايدة العامري وهذه المقالات هي مقالات فتنة ومقالات تهاجم شخصيات وطنية وألامر يشمل كتاب أخرين والطريقة كانت على الشكل التالي تم تصميم موقع مشابه لموقع كتابات وهو نسخة طبق ألاصل عن الموقع الحقيقي ويتم نشر مقالات لعدد من الكتاب المعروفين لدى القاريء العراقي تهاجم شخصيات وطنية وتنطلي الحيلة على القاريء ولكن المقال مزور ومنتحل صفة الكاتب والموقع واليكم هذا المثال الصارخ لمقال يوم الجمعة 20 أذار أي يوم أمسhttp://www.faceiraq.com/inews.php?id=3637808 وهذا المقال لم أكتبه أبدا وليس من المعقول أن أكتب في نفس اليوم مقالين وأنشرهما في نفس الموقع ولاحظ عزيزي القاري ان رابط المقال يدل على موسوعة العراق وهو الموقع التابع لجمال الكربولي الذي أصبح يمتلك مبلغ يناهز 800 مليون دولار سرقها كلها من أموال الشعب العراقي أبتداء من سرقته للهلال ألاحمر العراقي وصولا الى وزارة الصناعة التي لم يبقي فيها شقيق جمال أحمد الكربولي الوزير السابق للصناعة فيها شيئا ألا وباعه وللعلم فأن أحمد الكربولي وبعد أنتهاء ولاية الحكومة المالكية ألاخيرة قد أبدل جواز سفره الدبلوماسي بواحد جديد وغادر العراق لانه يعلم علم اليقين أن يوم الحساب له ولغيره من السراق سيأتي ولامناص من ذلك اليوم ” …ألا يستحق هذا الكلام الخطير أن توضحوا لنا حقيقة ألأمر كي لانكون كمن يسير في ظلامٍ دامس بعيداً عن أي وسيلة من وسائل ألأتضاح……..”