بدأت العينُ تقرأ مليئا
أيتها اللبنية
المزججة بالحنين
من الصعب أن أحمي روحي
أيتها التيروسية
يادليل السفائن في الإبحار
من المُحال
أن لاأشدَ الجياد..
أيتها القوشيةُ
يارائحةَ الغابات
وياخمورَ تلكيف
وتفاح بامرني ،،
من البلادة
أن يحملَ لي الكأس غيرُك
ومن البلادة
أن لاتضعَكَ الآلهةُ
ربانيةً في أبولون
وكل مابقي برأسي لن يُطاح به
لكنَ تعاستي
أنني أكره الكَرزَ الذي تُحبيه
والبديل الذي تختاريه لي
بل وضربات السحاب
على أجنحة الطائرة