10 أبريل، 2024 5:23 ص
Search
Close this search box.

أقدم سكنة العراق الصّابئة وأقدم ديانة كتابيّة المندائيّة Mandaeism

Facebook
Twitter
LinkedIn

“ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ” (سورَةُ البقرة 62).
تقرير نشره مشروع “ تصالح ” المدعوم مِن مُنظمتين إعلاميتين، هما CFI الفرنسيَّة وMICT الألمانيَّة، يُفيد أن “ الصّابئة المندائيين في مُحافظة الدّيوانيَّة، يُعانون التهميش السّياسي والحِرمان مِن أرض يُدفنون فيها، ما يضطرّهم للنّزوح إلى مُحافظات اُخرى أو الهجرة إلى خارج الوطن، لتنخفض اعدادهم إلى 32 عائلة بعد ان كانت تتجاوز المائة حتى عام 2014م ”.
المغفورُ له بإذن الله «مُثنى حميد مجيد»، اُستاذ لُغة إنگليزيَّة صابئيّ مِن جَنوبيّ العراق كان كثير الشَّكوى مِن التهميش حتى في العالَم الافتراضي، موقع الحوار المُتمدِّن الإلكترونيّ، وعندما تُوفي، كتبَ عنه (اليساروي): «توفي الكاتب العراقي»!. خلافاً لما جرت عليه العادة؛ كتابة عبارة ثابتة لجميع الكُتّاب (بارزين ومغمورين ومتأخرين زماناً عن بداية كتابة المغفورُ له في هذا الموقع)، على أنهم «أبرز كُتّاب الحوار المتمدن».
المغفورُ له كان مُتعاطفاً مع مُواطنيه حيث كانَ يعيش، وبطبيعة الحال مِن مذهب معروف مُتنفذ مطلوبٌ مِنه أخلاقيّاً وإنسانيّا نصرة كُلّ صريخ يُذكّرهم بمظلوميَّة إمام الإنسانيَّة.
يا ليلُ «الصَّبُّ» متى غدُهُ * أقيامُ السَّاعةِ مَوْعِدُهُ ؟!
، تصويبٌ لخطأٍ شائعٍ بصحيحٍ ضائع: يا ليلُ «الصَّبِّ»! (فيروز والصَّبُّ في ذكرى مولدها 21 تشرين الثاني 1935م).
الشّاعِر اللّبنانيّ «جوزيف عون»، لدى وصوله إلى مرقد الإمام الحُسين، في حوار صحافيّ مع مَجلَّة الرَّوضة الحُسينيَّة الصّادرة عن مركز الإعلام الدّوليّ في العتبة الحُسينيَّة، دعا الشُّعراء لان يجعلوا مِن الشِّعر الحُسيني رسالة محبّة واخلاق وتعايش لنشر ثقافة اهل البيت عليهم السَّلام، وان يجعلوا الإمام الحُسين عليه السَّلام اُنموذجاً لكُلّ الإنسانيَّة، وبيان مظلوميته لكُل البشر. ومِن المُمكن أيضاً تكريس الشِّعر الحُسينيّ الحديث بقوَّة المنطق، بنشر ثقافة أهل البيت وفكرهم وإنسانيتهم واحتضانهم للآخرين ومُحاربتهم للظّالمين
(هكذا حائز جائزة فيلسوف العقل المُسلم ابن رُشد للفِكر الحُرّ، لشخصه كداعية لعدم إقصاء الآخر، الشَّيخ راشد الغنوشي)
وأشار عون إلى ان الشّاعِر عليه أن يهتم بجماليّة اللُّغة الَّتي تُخاطب الرُّوح، وهذه الجَّماليَّة يمكن أن يستمدّها مِن موضوع أو شخص او حادثة مُعينة.. وللعربيَّة جماليتها فضلاً عن روحها.
عصمت عينونو İsmet İnönü (42 أيلول 1884- 25 كانون الأوَّل 1973م)، ثاني رؤساء الجُّمهوريَّة التركيَّة. تولّى الرّئاسة بين 11 تشرين الثاني 1938 و22 آذار 1950م، ورئيس حكومته رفيق صيدام Refik Saydam (8 أيلول1881ـ 8 تُمُّوز 1942م) طبيب ورابع رئيس حكومة بين 25 كانون الثاني 1939م حتى وفاته. في عهدِ حزبهما Republican People’s Party عام 1932م تتريك الأذان والدُّعاء والقُرءان، ورُفع الآذان باللُّغة التركيَّة لأوَّل مرّة في مسجد الفاتح التاريخي في اسطنبول.
1.
حكاية حُب LOVE STORY موسيقا Francis Lai
خاشُقجي Khashoggi مولود المدينة المُنوَّرة ربيع 1958م لأصل تركيّ مِن مدينة قيصريّة وسط تركيا، خطيبته “ خديجة جنكيز ” أعلنت غيبته (مع موت فرانك سيناترا فرنسا CHARLES AZNAVOUR بعد 94 عاماً؛ الموتُ حُبَّا MOURIR D’AIMER)، في قنصليَّة آل سَعود في اسطنبول Istanbul، تركيَّة تبلغ من العمر نحو نصف عُمره 36 عامًا. تتكلَّم العربيَّة بطلاقة وحاصلة على درجة الماجستيروتعمل باحثة في الشَّأن العُماني. بعد اغتيال خاشُقجي ب36 يوماً في 7 تشرين الثاني 2018م تُوفي الموسيقار الفرنسي مولود مدينة نيس Nice جَنوبيّ فرنسا على ساحل المُتوسط، في 26 نيسان 1932م، مُؤلّف موسيقا «حكاية حُب» عام 1970م الَّتي نال عنها جائزة The Oscars أفضل موسيقا تصويريّة وجائزة الكُرة الذهبيَّة Golden Globe Award، وترشح للعديد من الجوائز العالميّة. مُنتصف القرن الماضي عزف للمُغنية الفرنسيَّة الشَّهيرة Édith Piaf. وقدَّم ألحانا لها، ولمِثل Juliette Gréco و Petula Clark وElla Fitzgerald وJohnny Hallyday وMireille Mathieu وFrancis Sinatra. اُشتُهِرَ Lai بموسيقاه التصويريّة لأفلام مِثل: رجل وامرأة A Man and a Woman (1966)، وBilitis (1977)، وEmmanuelle (1974) التي بيع منها 6ملايين نسخة.
https://kitabat.com/2018/10/03/الموتُ-حُبَّاً-حسب-ميقات-ساحة-بغداد/

2.
(لو طالعَ المغفور له مُثنى فحوى المادة أدناه لترجمها)..
بالفيديوyoutube| قصّة الناجي الوحيد مِن قنبلتي “هيروشيما وناجازاكي” الأفجع مِن فاجعة حلبجة العراقيَّة الشَّهيدة الشّاهِدة على الظَّليمة The Man Who Survived Two Atomic Bombs، شُفيَ مِن سرطان الدَّم وعمَّرَ 93 عاماً وتُوفي بعد سنة تكريم بلاده له ” He finally won the distinction in 2009, only a year before he died at the age of 93:
https://www.youtube.com/watch?v=384r9zOy8UI

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب