فرصة للصحفيين الشباب ومن كلا الجنسين
للعمل بالمؤسسات الاعلامية والوكالات الأخبارية
فرصة ثمينة لذلك على من يجد في نفسه الكفاءة أن يرسل السيفي الخاص به
على اقرب موقع للمقاطع المضحكة
مع وجوب مراعاة الشروط الأتية بالنسبة للمتقدم وحسب الجنس فأذا كانت أنثى
فيشترط أن تكون سافرة وترتدي الملابس القصيرة او الضيقة التي تبرز مفاتنها
مع وجوب رمي الشرف بحاوية التخلف
وهذه الجزئية مهمة جدًا فحتى لو كانت المتقدمة مستوفية لما ذكرناه اعلاه فيجب أن يقترن ذلك بمبدأ الانصياع إلى صاحب المؤسسة الصحفية او الوكالة او ماشاكل ذلك وتزويد العاملين ايضا بوسائل الاغراء الجسدي فهذا العمل يشكل جوهر الصحافة التي تنسجم مع متطلبات (الفياغرا ) التي تقمصت دور المعايير،
على أن لايفهم من ذلك حرمان المحجبة من هذه الفرصة بل على العكس متاحة لهنّ مثل هكذا اعمال بشرط التزكية من الملك الموكل الذي يقف عند ايسر كتفها أو من قبل مختارية احدى الملاهي.
اما الذكر فيجب أن يكون صاحب خبرة صحفية وله قدرة كتابية تجعل من المتنبي يفز من قبره للتصفيق وكذلك مهارات عالية في جانب التقارير والأخبار
وأن يكون حاصلٌ على شهادات تقديرية
من ارقى الجامعات العالمية وكذلك حصوله على جائزة نوبل للاداب ثلاث مرات متتالية, يجب أن يكون (ميسي) في الادب والصحافة.
ولأي شخص تتوافر فيه هذه الشروط عليه أن يجمعها بورقة واحدة ويعمل منها طائرة ورقية لكي يلهو ويلعب بدلًا من محاولة مقارنة هذه المهارات التافهة مع عضة الشفاه للفتيات.
وتبا لك عزيزي القارئ وتبا لكل الذين لم يقدروا الحقوق النسوية ومبدأ المساواة
شرقيون لاعتب عليكم وانتم تتفوهون ضد النسوة من هذا النوع، اللاتي كلما نظرت لهنّ ادركت شرف (حسن ملصة)