عند منعطف التقاليد
أقف على حدود الورق
وأنفض عن صدري
غبار الأنتظار
في ردهة المخذولين
يتساقط أعتباري
ويقصم ظهر التلاشي
قشة الصبر
يتدحرج قلبي
عند مقصلة الالم
تنزف ابجديتي
وجرحي متقيأ
حرقتُ بخوري
نثرتُ على
شماعة الأعراف
رماد الشوق
وانهيتُ مراسيماً عتيقه
!
!
!
لكنه ببساطه لم يكن رجلا بما يكفي