ويقال والعهدة على القائل وحتى لو كان مصدر مقرب يخفي اسمه :: إيران رفضت دخول منفذي عمليه اغتيال الكاظمي إلى ارضيها
عادت السيارتين ادراجها واتجهت الى الحدود السوريه مع مجموعه حمايه تتكون من 6 سيارات وحالياً في احد قواعد الحشد على الحدود السوريه
مجموعه العصائب مكتب العماره من نفذت العمليه
الجميع يعلم ان العمليه انطلقت من معسكر تابع للحشد
والفياض يريد اخراجهم من العراق باي طريقه خوفاً من اعتقالهم وكشف المستور
المالكي طلب تسليم المجموعه من أجل دفع التهمه عنه
سرايا السلام نصبت كمينين وفشلت في اعتقالهم
قيس الخزعلي تبرئ منهم
نعتقد سيتم تصفية المجموعه من أجل طمر الحقيقه
يالكاظمي اعتقلهم قبل فوات الأوان وهذه المعلومات اغلب المليشيات تعرفها.:
إيران خسرت جمهور الشيعه المتعاطف معها في ما مضى وينظر لها كحامية المذهب
النموذج العراقي السيئ الذي انشاته ودعمته أعطى نتائج عكسيه على مشروعها التوسعي وتصدير ثورتها التي انخدع فيها الكثيرين في ما مضى
حجم الرفض وعدم القبول من قبل جمهور الشيعه في المنطقه قرع جرس الانذار والخطر لدى +
لدى حكام إيران
فالاغلبيه من شيعة العراق ترفض نفوذها بل تعتبره احتلال
وشيعة الخليج الغالبيه العظمى منهم أعاد حساباته بولائه ونصرة إيران وشكل النموذج العراقي صدمه لديهم
بل الحديث يدور اليوم
هل ايران دوله اسلاميه ام فارسيه
هل تعمل لنصرة المذهب ام لاحياء الامبراطوريه الفارسيه +
إيران تعيد حساباتها بمن تدعم وتقود عملية تصحيح
فكل ما كسبته من خلال هولاء الذيول تحول إلى خسائر كبيره في مشروعها الاستراتيجي
لهذا القرار الإيراني هو
1- خلق قائد واحد في العراق على غرار لبنان وحسن نصر الله
2- تحويل الحشد وفصائله إلى حرس ثوري عراقي على غرار الحرس الثوري الإيراني
وهنا توضح الصوره القادمه بالعمليات المتوقعه بتصفية القيادات والتخلص منها وسحب الشرعيه وقوتها من خلال منظومه اللجان داخل هيئة الحشد الشعبي وربطها بقائدها فالح الفياض الذي بسط نفوذه على الأمور الماليه والاداريه فأصبح رجل إيران الأول في العراق وما دونه اسماء انتهى دورها
الكاظمي أمام تحديات كبيرة في مواجهة الفصائل المسلحة
اللواء الركن المتقاعد ماجد القيسي: الكاظمي أمام تحديات كبيرة في مواجهة الفصائل المسلحة
|
وحقيقة لم يعد للكاظمي ولا حتى للدولة العراقية ما يكفي من الوقت للدخول بمنطقة وسطى والتفاهم مع هذه المجاميع التي لا تعرف الا اسليب التهديد والقتل حين الاقتراب من مصالحها
الادارة الامريكية ومن فترة ليست قريبة انها جادة على دعم العراق كدولة بقدر ما هي تدعمه كجزء من صراعها مع ايران
تُعيد محاولة الاغتيال التي استهدفت رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي فجر اليوم للأذهان تاريخاً من الاغتيالات التي طالت الشخصيات السياسية في العراق، بالذات منها تلك التي كانت تشغل المنصب السياسي والسيادي الأول في البلاد.
فالعراق منذ تأسيسه قبل قرابة قرن من الآن، نادراً ما شهد مراحل من الاستقرار السياسي والأمني، وكانت محاولات أو عمليات الاغتيال على أساس سياسي قد جرت طوال مراحل الدولة العراقية، وكان لكل منها تأثرات سياسية عميقة على أوضاع العراق ومساراته المُستقبلية.
من بين الملوك الثلاثة الذين حكموا العراق (1921-1958)، فإن أثنين منهم ذهبا ضحية عمليات اغتيال، هُما الملك غازي (1939)، والملك فيصل الثاني (1958)، وإلى جانبهم الوصي على العرش الأمير عبد الإله، الذي اغتيل في العام 1958، وكان حاكماً وملكاً فعلياً على العراق خلال الأعوام (1939-1953).
ملك العراق الثاني غازي الأول قُتل في حادث سيارة غامض في العام 1939، لكن التكهنات الأكثر موضوعية ذهبت إلى أن أجهزة الاحتلال البريطاني للعراق هي من كانت تقف وراء ذلك. نجله الملك فيصل الثاني، وخاله الأمير عبد الإله، والعشرات الآخرون من أبناء العائلة المالكة العراقية، اغتيلوا جميعاً في صباح تنفيذ الضابط عبد الكريم قاسم لانقلابه الشهير في 14 يوليو من العام 1958، في الحادثة التي عُرفت بـ”مجزرة قصر الرحاب“.
دور ذلك الحدث في تاريخ العراق المعاصر “حادثة الاغتيال الجماعي لأفراد العائلة المالكة في العراق، والتمثيل بجثثهم مع بقية القادة السياسيين في البلاد، بما في ذلك رئيس الوزراء الأسبق نوري السعيد، فتحت طاقة هائلة للعنف السياسي الأرعن في البلاد، دون محاكمات أو إنفاذ للقانون. حوّل العنف المحض والمُطلق إلى أداة بين القوى السياسية“.
ترددت معلومات من داخل الاحتجاجات المحيطة بالمنطقة الخضراء ان استهداف مقر رئيس الوزراء الكاظمي جاء بقرار من اعلى سلطة من النظام الحاكم في طهران ، والهدف من ذلك قتل الكاظمي يعقبه بعد ذلك فوضى في المنطقة الخضراء وبعد ذلك تقوم مجموعات مسلحة من المليشيات المتواجدة مع المحتجين باقتحام المنطقة وبالتنسيق مع بعض القطعات العسكرية الولائية المرتبطة بأيران بالسيطرة واعلان حالة الطوارئ ومنع التجول في العاصمة وان اقتضت الضرورة في كل انحاء العراق ويتم تشكيل مجلس من بعض (العسكريين والحشديين ومليشيات) الموالية لايران يعقب ذلك اصدار بيانات من طهران ان ما يجري في العراق هو شأن داخلي لا علاقة لنا به !!!
ومن استمع الى التحريض الاعلامي والتهديد المباشر للكاظمي من قبل بعض الاعلاميين في العديد من الفضائيات في الايام الاخيرة ما هو الا تهيئة الشعب العراقي للقبول بما سيحدث في العراق وبالفعل تم التنفيذ الفاشل بتصفية الكاظمي فجر اليوم .
الف تحية لقواتنا المسلحة الباسلة على احباط هذا المخطط الجهنمي الذي كانت تخطط له طهران لخلق الفوضى في العراق وفي حالة نجاحه لا قدرّ الله فأنها كانت تهدف من ورائه تخفيف الضغط الامريكي عليها خلال المفاوضات النووية القادمة .
لا يمكن النظر إلى محاولة اغتيال رئيس الحكومة من منظار الصدفة الانفعالية الظرفية لتصعيد تظاهرات أو لتداعيات انتخابات أو تظلم ما، فالهدف هو ضياع البورصة وخلط الأوراق كنوع من الصدمة التي تأتي بعدها صفحات أخرى يكون مخططا لها بحسب من يريد وضع البلد على حافة الهاوية“.
و”قرار الاغتيال هو الصفحة الأولى من الانقلاب الفوضوي ولا أقول العسكري، وإن المحاولات ستتكرر نحو أهداف أخرى، ما دامت اللادولة طليقة، والدولة المرجوة والمتوقعة رهن الاعتقال التعسفي بأسماء شتى منها دستور معطل وقوانين محّنطة وتوافقات وإرادات إقليمية ودولية ضاغطة“.
“محاولة اغتيال رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي واستمرارية الاحتجاجات المنظمة من قبل أدوات إيران، رسائل ضاغطة لإلغاء نتائج الانتخابات، ورفض خيارات العراق العربية، ومنع تطلعاته لاستعادة دوره ومكانته لدى المجموعة العربية، خاصة بعد الاتفاق الثلاثي بين بغداد وعمان والقاهرة، وخشيتهم للتمدد نحو دمشق والخليج العربي“.
“المليشيات الولائية تنشر الفوضى في العراق”: “تشي الملامح الأولية لمحاولة الاغتيال الفاشلة التي استهدفت رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، أمس (الأحد)، إلى تورط المليشيات ‘الولائية’، خصوصا الكتل الغاضبة من نتائج الانتخابات البرلمانية الأخيرة بعد إخفاقها وتراجع حظوظها“.
الوضع في العراق “يتدحرج نحو تدهور أمني سريع، نتيجة الانسداد السياسي الذي تسبّبت به الانتخابات المبكرة المثيرة للجدل، بعدما عمّقت الانقسامات بين أطياف الشعب، وسمحت بنفاذ القوى الخارجية، ولا سيما أميركا والسعودية والإمارات، إلى الداخل العراقي“.
و أن محاولة اغتيال الكاظمي وقبلها إطلاق الرصاص على المتظاهرين في المنطقة الخضراء جاءت لتضاعف “خشية العراقيين من دخول البلاد مجددا في دوامة الفوضى الأمنية وعدم الاستقرار، مع استمرار الصراع الناتج من شكل الحكم وهوية الحاكمين وامتداداتهم الداخلية والخارجية“.
و ان”تقدم المشهد العراقي خطوة إضافية نحو ‘المربع الأحمر… ما أُعلن فجْر أمس عن محاولة لاغتيال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، باستهداف منزله بطائرات مسيرة، وُضِع سريعا في سياق التدافع والتجاذبات السياسية بين القوى والأحزاب، وأضيف إلى كومة الملفّات الخلافية بينها“.
يأمل البعض في أن تفتح هذه المحاولة الإرهابية “أعين العراقيين وتبقيهم في حالة يقظة وحذر تجاه ما يهدد وطنهم من مخاطر“
و”خسرت الميليشيات الموالية لإيران في العراق، بمحاولة الاغتيال الفاشلة التي نفذتها ضد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، كل فرص القبول بها كجزء من الحكومة المقبلة. وأدرك الكاظمي، إنْ بقي على رأس الحكومة، أن فرص المساومات مع الجماعات الولائية لم يعد لها مكان وأنه تساهل معها بما فيه الكفاية حتى كادت تقتله“.
أن الكاظمي “شكّل للشعب العراقي بارقة أمل في إمكانية أن يعود العراق ليصبح دولة مستقلة ذات سيادة تفرض هيبتها على كامل أراضيها، وترفض ‘الاحتلال’ و’الاستعمار’، أياً كانت الدولة التي تقف خلفه، غربية كانت أم شرقية، قريبة أم بعيدة، والشعب العراقي قال كلمته في الانتخابات الأخيرة“.
“محاولة الاغتيال التي تعرض لها صباح أمس، رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بواسطة طائرة مسيّرة، لا تستهدفه في الحقيقة كشخص فقط، إنما تستهدف اغتيال العراق، وإدخاله مجددا في أتون الحرب الأهلية، وإثارة فتنة لا تبقي ولا تذر، وتقضي على ما تبقى من عافية لهذا البلد العربي المنكوب بسياسييه ومعظم أحزابه وميليشياته، من جراء بلاء الطائفية والمحاصصة الذي زرعه الاحتلال الأمريكي، واستهوى بعض القوى التي اعتبرته مغنما لا تتنازل عنه، ووسيلة تمارس من خلاله كل أساليب الهيمنة والسيطرة والفساد“.
و: “لعل هذه المحاولة الإرهابية تفتح أعين العراقيين وتبقيهم في حالة يقظة وحذر تجاه ما يهدد وطنهم من مخاطر … ويدخل في نهر من الدم، أو أن يتحول إلى لقمة سائغة في أشداق المتربصين به شراً والطامعين بثرواته“.
“يعتبر الهجوم على مقر الكاظمي، مع ذلك، اختراقا للخطوط الحمراء، وإشارة إلى أن القوات التي ساهمت في مواجهة تنظيم ‘الدولة تحوّلت من حام للدولة والمنظومة السياسية العراقية إلى تهديد لهما، وإذا لم يكن بإمكان الميليشيات تغيير نتائج الانتخابات، فهي تظهر أنها قادرة على تهديد كل المنظومة التي صنعت الانتخابات“.
أن “محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرّض لها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، فجر أمس الأحد، تستلزم ترقب المزيد من التطورات في المشهدين الأمني والسياسي المرتبكين في البلاد“.
و أن محاولة الاغتيال “بوصفها محاولة قتل للكاظمي”، يُتوقع أن تُستثمر سياسيا لصالح القوى الفائزة في الانتخابات “مقابل تضييق مساحة الحركة على القوى المعترضة والرافضة لنتائج الانتخابات، تحديدا تحالف ‘الفتح’، الجناح السياسي لفصائل ‘الحشد الشعبي’، الذي يتصدر الحراك الاحتجاجي منذ أسابيع في محيط المنطقة الخضراء. كما يُتوقع أن يُفتح ملف خروج القوات الأميركية القتالية المقرر من البلاد نهاية العام الحالي، ومدى إمكانية القوات العراقية الحفاظ على استقرار الأوضاع الأمنية في البلاد بمفردها“.