ليكن حزبان كبيران في العراق على قرار الولايات المتحده الامريكيه – اقصد ان يتطور فكر المواطن العراقي في المواطنه للعراق وليس للقوميه و ليس للطائفه لكي يشمل الحزب الشمولي كل المكونات العراقيه كل من السني و الشيعي و الكردي والاخريين وبذلك تتنافس الاحزاب الشموليه بمستوى المواطنه فقط لا الفئويه و التخلف ليكن لدينا في العراق حزبان شموليان كبيران مثلاً الحزب اليمقراطي و الحزب الجمهوري ويكون الفائز في السلطه والاخر في المعارضه وهلم جرا نتخلص من تبعيات الطائفيه و القوميه و الفئويه بهذا الاسلوب الديمقراطي تحسم الانتخابات و تقر القوانيين و تتلاشى الخلافات الفئويه ويتطور العراق ويعم الهدوء الاجتماعي و السياسي و يتطور الاقتصاد و تزدهر الصناعه و يتحسن الامن و الامان ويتلاشى تدخل دول الجوار في الشأن العراقي ويتحسن مستوى دخل الفرد العراقي و تزداد التنميه ويتسارع نمو الاقتصاد و تتطور البنيه التحتيه و الخدمات ويكون عراق عامر و مزدهر مجرد امنيات والله المستعان.