القضاء العراقي يضبط ايقاع السلوك الانتخابي وابعاد كل مسئ اومن له قيد جنائي وطبع اصابع حتي لو تبراء من الجرائم وخاصة بعد التأكيد علي تنفيذ شهادة حسن السيره والسلوك وخاصة من الموظفين الذين تم اعفائهم او فصلهم من مناصبهم الوظيفيه او احالتهم الي التقاعد قبل السن القانوني للتقاعد لا استغلالهم المنصب الوظيفي لغايات نفعيه وهناك اعترافات علي البعض مثبته وخاصة في كركوك ومتابعة ارصدتهم في خارج العراق وقوائم الابعاد تعلن بين حين الى اخر ولازال التقصي والتحري والتدقيق مستمر بنزاهة وحياديه لتطبيق القانون بحق الجميع بلا استثناء ولا ممارسة ضغوط انه القضاء العراقي المشهود له تاريخيا ليس في العراق فقط بل علي مستوي الوطن العربي انتظروا انا معكم منتظرين ومنهم من يعرف نفسه ومن يعرفه المواطن الكركوكي ومنهم من يتمترس بماله الذي لايعرف مصدره ومنهم من يستغفل الناس يبلع هوي ويطلع سوالف وتلاعب بحقوق المظلومين وتستر علا اعتي المجرمين ودفنهم وهم احياء ويتصورون ان الناس قد نسيت وهي ان تناست فهي للمجامله وطيب القلوب لاتمادي لكل من ارتضي ان يجرف من السحت الحرام ويلبس عبائة الايمان والتظاهر بالتاريخ.

الكعوب العاليه لا بد ان تنكسر والمظاهر والفخفخه والرداء الجميل مجرد مسلوبه غير ثابته ماعندك يذهب وما عند الله باقي

وان بين الصفر والمائه ارقام عديده

ريحوا انفسكم ولا تحرجوا المواطن