27 يوليو، 2024 2:55 ص
Search
Close this search box.

بغداد تراهن على عنصري  الحصار والسرعة

Facebook
Twitter
LinkedIn

تفاجئنا اليوم بشن هجوم على محافظة الانبار
توضـيح للهجوم الفاشـــل الذي ولد ميتا/ الحشد والجيش والقوات المتجحفلة معه حاولت اليوم شن هجوم من ثلاث محاور على الرمادي
1- من هضبة الحبانية باتجاه المخازن
2- العنكور
3- الكيلو35
 هنا اود ان اذكر رئيس الوزراء   يارئيس الوزراء اعتمادك على هذا وذاك من الذين يتدخلون بقرارات العسكر سيسقطك بالضربة القاضيية ويجعل سقوط بغداد قريبا جدا وسيسحل  جميعالسياسيين  ومن لف حولهم  باقرب وقت في شوارع بغداد  
صدقني ان اقول لك الشعب العراقي اعرفه جيدا يصفق لمن يعطيه  مالا ومن يسقط  يصفق للذي يسقطه اي بمعنى اصح قردة ان تعطيه يضع يده على راسه  شعب تعلم ياهو اللي يجي اصفق  له وهذا تاريخ مشهود له بنضاله اني ياهو اللي يجي  اهلهله هلهوله
المهم اترك المناطق المحتلة الان  وانتبه جيدا ورتب اوراق الجيش جيدا واعد تنظيمه واستفد من خبرات الجيش السابق الحرس الجمهوري والحرس الخاص والاجهزة الامنية الاخرى في تدريب  فرق عسكرية خلال فترة زمنية محددة ولاتستنزف الاموال والموارد البشرية واعدد خطة متكامل واستفد من خطط معركة  الحرب العراقية الايرانية وحرب الكويت ولاداعي للتكبر والتكابر اكثر والا ستكون بغداد
حكومتك  تقرر انهاء عقود “الضباط والجنود الهاربين”.. لا معنى لقراركم سوى أنه يؤكد أن لا أحد استجاب لقرار العفو
نعم لااحد يستجيب بعد بسبب التدخل بالقرارت العسكرية    وايقاف  الشعارات الطائفية التي ترفع لامعنى لها  اساسا عليك ان تسيطر على زمام الامور  بدءا من اسم المعركة وانتهاء باصغر جندي وامر عسكري يصدر عليك اتخاذ قرارا مهما وحاسما الان  ايقاف مهزلة الاعلام  الذي فشل بادارة المعركة واعادة تنظيمه تنظيما جديدا بدءا من اصغر مراسل ومصور الى راس هرم شبكة الاعلام العراقي واقالة المتحدث باسم قبادة العمليات  هذا ماقلناه سابقا ونذكرك به اخيرا واخرا واعادة القيادة العامة للقوات المسلحة  بكافة صنوفها والا ستكون نهاية العراق وبغداد قريبا والتوقعات تشير الى ذلك صحيح لنها حقيقة مرة والقول الحقيقي نقوله لكن لاب ان نتجرع المرارة لنذوق الحلاوة ونصحح المسار هذه الفرصة الاخيرة الان بغداد تراهن على عنصري الحصار والسرعة ،  ونسبة الهروب اصبحت  غير معقولة  في كل صفوف  المتطوعين  ونسبة الخسائر البشرية لاتعد ولاتحصى انها  حقيقة مرة  نتجرعها كالسم  ونخفيها
  عن الشعب صارح الشعب بالحقيقة لكي يقف معك  ولاتخفي عنه شيئا لان النجاة بالصدق والصدق بالنجاة والا العواقب وخيمة جدا
ان بغداد الان شبه محاصر من جميع المحاور المحور الغربي استكمل حصاره والشمالي بنسبة 80 بالمائة محاصر والشمال الشرقي ايضا  والجنوب الغربي والجنوب  شبه محاصر ةلاتعلم من اين ستكون المعركة القادمة نحو بغداد   حيث اليوم بدا الوضع في بغداد مقلق اكثر من قبل
اللهم اني بالغن اللهم فاشهد

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب